- باربيمراقب عام
- عدد المساهمات : 11902
نقاط : 28065
التقيم : 14
تاريخ التسجيل : 30/10/2011
المزاج : رائق
المفعول لاجله
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 8:18 pm
1_اتناول الطعام خوفاً من تضاعف المرض.
2_نتبع الرسول املاً في النجاه.
3_استخدم الحاسوب رغبةً في الحصول على المعرفه.
4_اشترك في محو الاميه تأديةً .واجبي الوطنّي
5_اعمل في التجارة قصدَ الربح.
6_اتصدق على المساكين ابتغاءَ وجه الله.
(ب)
1_ثناؤك على الناشئ المتقن تشجيعاً له حافزٌ تربويٌّ.
2_خشيةَ التأخر قدمت مسرعاً.
*اقرأ الكلمات التي تحتها خط في الامثله السابقه مراعيا حركة اواخرها:
ارصد العلاقه بين كل من هذه المصادر والفعل الذي يسبقه تجد ان:
(خوفاً)يبين سبب وقوع الفعل (اتناول)
و(املاً)يبين سبب وقوع الفعل (نتبع)
و(رغبةً)يبين سبب وقوع الفعل(استخدم)
و(تأديتةً)يبين سبب وقوع الفعل(اشترك)
و(قصدَ)يبين سبب وقوع الفعل (أعمل)
و(ابتغاءَ)يبين سبب وقوع الفعل(اتصدقُ)
وهكذا ترى ان هذه المصادر تصلح ان تكون جوابا عن السؤال: لماذا؟
اجب عن الاسئله الاتيه لتتحقق من هذا الامر.
لماذا اتناول الدواء؟ خوفاً من تضاعف المرض.
لماذا نتبع الرسول؟ املاً في النجاه
لماذا استخدم الحاسوب؟رغبةً ..........
لماذا اشترك في محو الاميه؟ تأديةً......
انظر في حركة الآخر من هذه المصادر تجدها جميعاً منصوبةً في الفتح وتنوين الفتح.
فهذه اذن: مصادر منصوبة، تبين سبب وقوع الفعل، ويسمى كل منها مفعولاً لأجله
واذا انعمت النظر في أمثلة الطائفه الثانيه(ب) وجدت انه يمكن الاستغناء عن فعل المفعول لأجله بمصدره او واحد من مشتقاته. فالمصدر (ثناؤك) سد مسدَّ فعل المفعول لأجله (تثني)
ويجوز كذلك للمفعول لأجله ان يأتي في مطلع الجمله كما هو في المثال الاخير.
وياتي المفعول لأجله اما نكره منوناً كما هو في الامثله الاول، والثاني، والثالث، والرابع من الطائفه(أ) والمثال الاول من الطائفه (ب) وإما مضلفاً الى ما بعده، كما في المثال الخامس،والسادس في الطائفه (أ) والمثال في الطائفه (ب)
قاعده
المفعول لأجله: هو عباره عن مصدر منصوب يذكر لبيان سبب حدوث الفعل.
ان شاء الله انكم تكونوا فهمتوا المفعول لأجله
2_نتبع الرسول املاً في النجاه.
3_استخدم الحاسوب رغبةً في الحصول على المعرفه.
4_اشترك في محو الاميه تأديةً .واجبي الوطنّي
5_اعمل في التجارة قصدَ الربح.
6_اتصدق على المساكين ابتغاءَ وجه الله.
(ب)
1_ثناؤك على الناشئ المتقن تشجيعاً له حافزٌ تربويٌّ.
2_خشيةَ التأخر قدمت مسرعاً.
*اقرأ الكلمات التي تحتها خط في الامثله السابقه مراعيا حركة اواخرها:
ارصد العلاقه بين كل من هذه المصادر والفعل الذي يسبقه تجد ان:
(خوفاً)يبين سبب وقوع الفعل (اتناول)
و(املاً)يبين سبب وقوع الفعل (نتبع)
و(رغبةً)يبين سبب وقوع الفعل(استخدم)
و(تأديتةً)يبين سبب وقوع الفعل(اشترك)
و(قصدَ)يبين سبب وقوع الفعل (أعمل)
و(ابتغاءَ)يبين سبب وقوع الفعل(اتصدقُ)
وهكذا ترى ان هذه المصادر تصلح ان تكون جوابا عن السؤال: لماذا؟
اجب عن الاسئله الاتيه لتتحقق من هذا الامر.
لماذا اتناول الدواء؟ خوفاً من تضاعف المرض.
لماذا نتبع الرسول؟ املاً في النجاه
لماذا استخدم الحاسوب؟رغبةً ..........
لماذا اشترك في محو الاميه؟ تأديةً......
انظر في حركة الآخر من هذه المصادر تجدها جميعاً منصوبةً في الفتح وتنوين الفتح.
فهذه اذن: مصادر منصوبة، تبين سبب وقوع الفعل، ويسمى كل منها مفعولاً لأجله
واذا انعمت النظر في أمثلة الطائفه الثانيه(ب) وجدت انه يمكن الاستغناء عن فعل المفعول لأجله بمصدره او واحد من مشتقاته. فالمصدر (ثناؤك) سد مسدَّ فعل المفعول لأجله (تثني)
ويجوز كذلك للمفعول لأجله ان يأتي في مطلع الجمله كما هو في المثال الاخير.
وياتي المفعول لأجله اما نكره منوناً كما هو في الامثله الاول، والثاني، والثالث، والرابع من الطائفه(أ) والمثال الاول من الطائفه (ب) وإما مضلفاً الى ما بعده، كما في المثال الخامس،والسادس في الطائفه (أ) والمثال في الطائفه (ب)
قاعده
المفعول لأجله: هو عباره عن مصدر منصوب يذكر لبيان سبب حدوث الفعل.
ان شاء الله انكم تكونوا فهمتوا المفعول لأجله
- ابو ادممشرف عام
- عدد المساهمات : 5188
نقاط : 7790
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 26/10/2011
العمر : 45
الموقع : google
المزاج : مصدهج
رد: المفعول لاجله
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 8:21 pm
يالله ذكرتيني بايام التوجهيي
ميرسي يا نرجس
ميرسي يا نرجس
- angelالمدير العام
- عدد المساهمات : 8871
نقاط : 14094
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
الموقع : عمان
المزاج : إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم"..
رد: المفعول لاجله
الثلاثاء أبريل 03, 2012 4:09 am
_اتناول الطعام خوفاً من تضاعف المرض.
2_نتبع الرسول املاً في النجاه.
3_استخدم الحاسوب رغبةً في الحصول على المعرفه.
4_اشترك في محو الاميه تأديةً .واجبي الوطنّي
5_اعمل في التجارة قصدَ الربح.
6_اتصدق على المساكين ابتغاءَ وجه الله.
(ب)
1_ثناؤك على الناشئ المتقن تشجيعاً له حافزٌ تربويٌّ.
2_خشيةَ التأخر قدمت مسرعاً.
*اقرأ الكلمات التي تحتها خط في الامثله السابقه مراعيا حركة اواخرها:
ارصد العلاقه بين كل من هذه المصادر والفعل الذي يسبقه تجد ان:
(خوفاً)يبين سبب وقوع الفعل (اتناول)
و(املاً)يبين سبب وقوع الفعل (نتبع)
و(رغبةً)يبين سبب وقوع الفعل(استخدم)
و(تأديتةً)يبين سبب وقوع الفعل(اشترك)
و(قصدَ)يبين سبب وقوع الفعل (أعمل)
و(ابتغاءَ)يبين سبب وقوع الفعل(اتصدقُ)
وهكذا ترى ان هذه المصادر تصلح ان تكون جوابا عن السؤال: لماذا؟
اجب عن الاسئله الاتيه لتتحقق من هذا الامر.
لماذا اتناول الدواء؟ خوفاً من تضاعف المرض.
لماذا نتبع الرسول؟ املاً في النجاه
لماذا استخدم الحاسوب؟رغبةً ..........
لماذا اشترك في محو الاميه؟ تأديةً......
انظر في حركة الآخر من هذه المصادر تجدها جميعاً منصوبةً في الفتح وتنوين الفتح.
فهذه اذن: مصادر منصوبة، تبين سبب وقوع الفعل، ويسمى كل منها مفعولاً لأجله
واذا انعمت النظر في أمثلة الطائفه الثانيه(ب) وجدت انه يمكن الاستغناء عن فعل المفعول لأجله بمصدره او واحد من مشتقاته. فالمصدر (ثناؤك) سد مسدَّ فعل المفعول لأجله (تثني)
ويجوز كذلك للمفعول لأجله ان يأتي في مطلع الجمله كما هو في المثال الاخير.
وياتي المفعول لأجله اما نكره منوناً كما هو في الامثله الاول، والثاني، والثالث، والرابع من الطائفه(أ) والمثال الاول من الطائفه (ب) وإما مضلفاً الى ما بعده، كما في المثال الخامس،والسادس في الطائفه (أ) والمثال في الطائفه (ب)
قاعده
المفعول لأجله: هو عباره عن مصدر منصوب يذكر لبيان سبب حدوث الفعل.
ان شاء الله انكم تكونوا فهمتوا المفعول لأجله
2_نتبع الرسول املاً في النجاه.
3_استخدم الحاسوب رغبةً في الحصول على المعرفه.
4_اشترك في محو الاميه تأديةً .واجبي الوطنّي
5_اعمل في التجارة قصدَ الربح.
6_اتصدق على المساكين ابتغاءَ وجه الله.
(ب)
1_ثناؤك على الناشئ المتقن تشجيعاً له حافزٌ تربويٌّ.
2_خشيةَ التأخر قدمت مسرعاً.
*اقرأ الكلمات التي تحتها خط في الامثله السابقه مراعيا حركة اواخرها:
ارصد العلاقه بين كل من هذه المصادر والفعل الذي يسبقه تجد ان:
(خوفاً)يبين سبب وقوع الفعل (اتناول)
و(املاً)يبين سبب وقوع الفعل (نتبع)
و(رغبةً)يبين سبب وقوع الفعل(استخدم)
و(تأديتةً)يبين سبب وقوع الفعل(اشترك)
و(قصدَ)يبين سبب وقوع الفعل (أعمل)
و(ابتغاءَ)يبين سبب وقوع الفعل(اتصدقُ)
وهكذا ترى ان هذه المصادر تصلح ان تكون جوابا عن السؤال: لماذا؟
اجب عن الاسئله الاتيه لتتحقق من هذا الامر.
لماذا اتناول الدواء؟ خوفاً من تضاعف المرض.
لماذا نتبع الرسول؟ املاً في النجاه
لماذا استخدم الحاسوب؟رغبةً ..........
لماذا اشترك في محو الاميه؟ تأديةً......
انظر في حركة الآخر من هذه المصادر تجدها جميعاً منصوبةً في الفتح وتنوين الفتح.
فهذه اذن: مصادر منصوبة، تبين سبب وقوع الفعل، ويسمى كل منها مفعولاً لأجله
واذا انعمت النظر في أمثلة الطائفه الثانيه(ب) وجدت انه يمكن الاستغناء عن فعل المفعول لأجله بمصدره او واحد من مشتقاته. فالمصدر (ثناؤك) سد مسدَّ فعل المفعول لأجله (تثني)
ويجوز كذلك للمفعول لأجله ان يأتي في مطلع الجمله كما هو في المثال الاخير.
وياتي المفعول لأجله اما نكره منوناً كما هو في الامثله الاول، والثاني، والثالث، والرابع من الطائفه(أ) والمثال الاول من الطائفه (ب) وإما مضلفاً الى ما بعده، كما في المثال الخامس،والسادس في الطائفه (أ) والمثال في الطائفه (ب)
قاعده
المفعول لأجله: هو عباره عن مصدر منصوب يذكر لبيان سبب حدوث الفعل.
ان شاء الله انكم تكونوا فهمتوا المفعول لأجله
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى