- باربيمراقب عام
- عدد المساهمات : 11902
نقاط : 28065
التقيم : 14
تاريخ التسجيل : 30/10/2011
المزاج : رائق
أبيات ذهبية في مدح اللغة العربية ،للشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 8:20 pm
شَبيهانِ: الهِلالُ إذا تَهادى *** وَفِكْرٌ باتَ يَرْتادُ السَّدادا
بَناتُ الْفِكْرِ آبِدَةٌ وَلَوْلا *** عَنانُ الْقَوْلِ لَمْ تُسْلِسْ قِيادا
رَعى اللهُ الأَديبَ يَرومُ مَعْنى *** فَيُسْعِدُهُ الْبَيانُ بِما أَرادا
أُبَجِّلُهُ وَلَوْ لَمْ يَأْوِ ظِلاًّ *** بَنى الْعَيْشُ الأَنيقُ بِهِ وَشادا
فَهاتِ السَّيْفَ يَخْطُرُ في مَضاءٍ *** وَخَلِّ الْغِمْدَ عِنْدَكَ والنِّجادا
وَيَنْزَعُ بي إلى الآدابِ وَجْدٌ *** إذا قُلْتُ اشْتَفى بالوَصْلِ زادا
فَأَنْسى ((مَعْبَداً)) وَ((عُرَيْبَ)) دَهْراً *** ولا أَنْسى ((الْبَديع)) ولا ((الْعِمادا))
وأَسْلوا الرَّوْضَ والوَرْقاءُ تَشْدو *** بِهِ وَالْغَيْثُ حاكَ لَهُ بِجادا
ولا أَسْلو الطُّروسَ تَدورُ فيها *** رَحَى الْبَحْثِ ابْتِكاراً وَانْتِقادا
وَلَمْ أَنْضُ الْقَريحَةَ في نَسيبٍ *** وَلا عَذْلاً شَكَوْتُ وَلا بُعادا
فَما أَهْوَى سِوى لُغَةٍ سَقاها *** قُرَيْشٌ مِنْ بَراعَتِهِمْ شِهادا
أداروا مِنْ سَلاسَتِها رَحيقاً *** وهَزُّوا مِنْ جَزالَتِها صِعادا
وطَوَّقَها كِتابُ اللهِ مَجْداً *** وَزادَ سَنا بَلاغَتِها اتِّقادا
تَصيدُ بِسَحْرِ مَنْطِقِها قُلوباً *** تُحاذِرُ كالجَآذِرِ أَنْ تُصادا
قَنَتْ حِكَماً رَوائِعَ لَوْ أَعارَتْ *** سَناها النَّارَ لَمْ تَلِدِ الرَّمادا
سَرَتْ كالمُزْنِ يُحْيي كُلَّ أَرْضٍ *** ويُبْهِجُها وِهاداً أَوْ نِجادا
وَما للَّهْجَةِ الْفُصْحى فَخارٌ *** إذا لَمْ تَمْلإِ الدُّنْيا رَشادا
وراعَ حِلى الْفَصاحَةِ غَيْرَ عُرْبٍ *** فَحَثُّوا مِنْ قَرائِحِهِمْ جِيادا
تَخوضُ بَيانَها الْفَيَّاضَ طَلْقاً *** وكانَتْ قَبْلَهُ تَرِدُ الثِّمادا
وكَم ضاهى ((ابْنُ فارِس)) وَهو يُوري *** زِنادَ الشِّعْرِ وائِلَ أو إِيَادا
أَتاها الْعِلْمُ يَرْسُفُ في كَسادٍ *** وخَطْبُ الْعِلْمِ أنْ يَلْقى كَسادا
فَأَلْفى مِنْ مَعاجِمِها عُباباً *** غَزيرَ النَّبْعِ لا يَخْشى نَفادا
فَأَوْدَعَها نَفائِسَهُ وأَضْحى *** شِعارُ الْعِلْمِ إِعْراباً وَضادا
عَذيري مِنْ زَمانٍ ظَلَّ يَجْني *** عَلى الْفُصْحى لِيُرْهِقَها فَسادا
حَثا في رَوْضِها الزَّاهي قَتاماً *** وَأَنْبَتَ بَيْنَ أَزْهُرِها قَتادا
وَلَوْلا أَنَّ هذا الذِّكرَ يُتْلى *** لَرَدَّ بَياضَ غُرَّتِها سَوادا
أَجالَتْ طَرْفَها في كُلِّ وادٍ *** فَلَمْ ترَ في سِوى مِصْرٍ مَرادا
فَتِلْكَ مَعاهِدُ الْعِرْفانِ تُدْني *** إلَيْهِمْ خَيْرَ ما يَبْغونَ زادا
وهذا مَجْمعٌ يَحْمي تِلاداً *** ويَبْني طارِفاً يَحْكي التِّلادا
كَأَنَّ عُكاظَ عادَ بِها اشْتِياقٌ *** إلى الْفُصْحى فَكانَ لَها مَعادا
جَرى ماءُ الحَياةِ بِوَجْنَتَيْها *** فَهَنَّأْنا الْيَراعَةَ والمِدادا
وَقُلْنا لِلْمَنابِرِ: ذَكِّرينا *** عَلِياًّ حينَ يَخْطُبُ أوْ زِيادا
فَيَا لُغَةَ النَّبِيِّ سَقاكِ عهْدٌ *** مِنَ الإِصْلاحِ يَنْتَظِمُ الْبِلادا
فَما مِنْ حاجَةٍ لِلْعِلْمِ إِلاَّ *** يُقيمُ لَها بِحِكْمَتهِ سِدادا
يَصونُ هِدايَةَ اللهِ اعْتِزازاً *** بِها وَأَضاعَها قَوْمٌ عِنادا
تَراءى الزَّيْغُ يَنْفُضُ مِذْرَوَيْهِ *** ويَمْسَحُ عَنْ لَوَاحِظِهِ رُقادا
وَمَنْ يَصُنِ الهُدى مُلِئَتْ يَداهُ *** نَجاحاً كلَّما اسْتَوْرى زِنادا
- ابو ادممشرف عام
- عدد المساهمات : 5188
نقاط : 7790
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 26/10/2011
العمر : 45
الموقع : google
المزاج : مصدهج
رد: أبيات ذهبية في مدح اللغة العربية ،للشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 8:29 pm
وطَوَّقَها كِتابُ اللهِ مَجْداً *** وَزادَ سَنا بَلاغَتِها اتِّقادا
ما اجملك من لغة واعتز ان لغتي عربية
ما اجملك من لغة واعتز ان لغتي عربية
- angelالمدير العام
- عدد المساهمات : 8871
نقاط : 14094
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
الموقع : عمان
المزاج : إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم"..
رد: أبيات ذهبية في مدح اللغة العربية ،للشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله
الثلاثاء أبريل 03, 2012 4:07 am
شَبيهانِ: الهِلالُ إذا تَهادى *** وَفِكْرٌ باتَ يَرْتادُ السَّدادا
بَناتُ الْفِكْرِ آبِدَةٌ وَلَوْلا *** عَنانُ الْقَوْلِ لَمْ تُسْلِسْ قِيادا
رَعى اللهُ الأَديبَ يَرومُ مَعْنى *** فَيُسْعِدُهُ الْبَيانُ بِما أَرادا
أُبَجِّلُهُ وَلَوْ لَمْ يَأْوِ ظِلاًّ *** بَنى الْعَيْشُ الأَنيقُ بِهِ وَشادا
فَهاتِ السَّيْفَ يَخْطُرُ في مَضاءٍ *** وَخَلِّ الْغِمْدَ عِنْدَكَ والنِّجادا
وَيَنْزَعُ بي إلى الآدابِ وَجْدٌ *** إذا قُلْتُ اشْتَفى بالوَصْلِ زادا
فَأَنْسى ((مَعْبَداً)) وَ((عُرَيْبَ)) دَهْراً *** ولا أَنْسى ((الْبَديع)) ولا ((الْعِمادا))
وأَسْلوا الرَّوْضَ والوَرْقاءُ تَشْدو *** بِهِ وَالْغَيْثُ حاكَ لَهُ بِجادا
ولا أَسْلو الطُّروسَ تَدورُ فيها *** رَحَى الْبَحْثِ ابْتِكاراً وَانْتِقادا
وَلَمْ أَنْضُ الْقَريحَةَ في نَسيبٍ *** وَلا عَذْلاً شَكَوْتُ وَلا بُعادا
فَما أَهْوَى سِوى لُغَةٍ سَقاها *** قُرَيْشٌ مِنْ بَراعَتِهِمْ شِهادا
أداروا مِنْ سَلاسَتِها رَحيقاً *** وهَزُّوا مِنْ جَزالَتِها صِعادا
وطَوَّقَها كِتابُ اللهِ مَجْداً *** وَزادَ سَنا بَلاغَتِها اتِّقادا
تَصيدُ بِسَحْرِ مَنْطِقِها قُلوباً *** تُحاذِرُ كالجَآذِرِ أَنْ تُصادا
قَنَتْ حِكَماً رَوائِعَ لَوْ أَعارَتْ *** سَناها النَّارَ لَمْ تَلِدِ الرَّمادا
سَرَتْ كالمُزْنِ يُحْيي كُلَّ أَرْضٍ *** ويُبْهِجُها وِهاداً أَوْ نِجادا
وَما للَّهْجَةِ الْفُصْحى فَخارٌ *** إذا لَمْ تَمْلإِ الدُّنْيا رَشادا
وراعَ حِلى الْفَصاحَةِ غَيْرَ عُرْبٍ *** فَحَثُّوا مِنْ قَرائِحِهِمْ جِيادا
تَخوضُ بَيانَها الْفَيَّاضَ طَلْقاً *** وكانَتْ قَبْلَهُ تَرِدُ الثِّمادا
وكَم ضاهى ((ابْنُ فارِس)) وَهو يُوري *** زِنادَ الشِّعْرِ وائِلَ أو إِيَادا
أَتاها الْعِلْمُ يَرْسُفُ في كَسادٍ *** وخَطْبُ الْعِلْمِ أنْ يَلْقى كَسادا
فَأَلْفى مِنْ مَعاجِمِها عُباباً *** غَزيرَ النَّبْعِ لا يَخْشى نَفادا
فَأَوْدَعَها نَفائِسَهُ وأَضْحى *** شِعارُ الْعِلْمِ إِعْراباً وَضادا
عَذيري مِنْ زَمانٍ ظَلَّ يَجْني *** عَلى الْفُصْحى لِيُرْهِقَها فَسادا
حَثا في رَوْضِها الزَّاهي قَتاماً *** وَأَنْبَتَ بَيْنَ أَزْهُرِها قَتادا
وَلَوْلا أَنَّ هذا الذِّكرَ يُتْلى *** لَرَدَّ بَياضَ غُرَّتِها سَوادا
أَجالَتْ طَرْفَها في كُلِّ وادٍ *** فَلَمْ ترَ في سِوى مِصْرٍ مَرادا
فَتِلْكَ مَعاهِدُ الْعِرْفانِ تُدْني *** إلَيْهِمْ خَيْرَ ما يَبْغونَ زادا
وهذا مَجْمعٌ يَحْمي تِلاداً *** ويَبْني طارِفاً يَحْكي التِّلادا
كَأَنَّ عُكاظَ عادَ بِها اشْتِياقٌ *** إلى الْفُصْحى فَكانَ لَها مَعادا
جَرى ماءُ الحَياةِ بِوَجْنَتَيْها *** فَهَنَّأْنا الْيَراعَةَ والمِدادا
وَقُلْنا لِلْمَنابِرِ: ذَكِّرينا *** عَلِياًّ حينَ يَخْطُبُ أوْ زِيادا
فَيَا لُغَةَ النَّبِيِّ سَقاكِ عهْدٌ *** مِنَ الإِصْلاحِ يَنْتَظِمُ الْبِلادا
فَما مِنْ حاجَةٍ لِلْعِلْمِ إِلاَّ *** يُقيمُ لَها بِحِكْمَتهِ سِدادا
يَصونُ هِدايَةَ اللهِ اعْتِزازاً *** بِها وَأَضاعَها قَوْمٌ عِنادا
تَراءى الزَّيْغُ يَنْفُضُ مِذْرَوَيْهِ *** ويَمْسَحُ عَنْ لَوَاحِظِهِ رُقادا
وَمَنْ يَصُنِ الهُدى مُلِئَتْ يَداهُ *** نَجاحاً كلَّما اسْتَوْرى زِنادا
بَناتُ الْفِكْرِ آبِدَةٌ وَلَوْلا *** عَنانُ الْقَوْلِ لَمْ تُسْلِسْ قِيادا
رَعى اللهُ الأَديبَ يَرومُ مَعْنى *** فَيُسْعِدُهُ الْبَيانُ بِما أَرادا
أُبَجِّلُهُ وَلَوْ لَمْ يَأْوِ ظِلاًّ *** بَنى الْعَيْشُ الأَنيقُ بِهِ وَشادا
فَهاتِ السَّيْفَ يَخْطُرُ في مَضاءٍ *** وَخَلِّ الْغِمْدَ عِنْدَكَ والنِّجادا
وَيَنْزَعُ بي إلى الآدابِ وَجْدٌ *** إذا قُلْتُ اشْتَفى بالوَصْلِ زادا
فَأَنْسى ((مَعْبَداً)) وَ((عُرَيْبَ)) دَهْراً *** ولا أَنْسى ((الْبَديع)) ولا ((الْعِمادا))
وأَسْلوا الرَّوْضَ والوَرْقاءُ تَشْدو *** بِهِ وَالْغَيْثُ حاكَ لَهُ بِجادا
ولا أَسْلو الطُّروسَ تَدورُ فيها *** رَحَى الْبَحْثِ ابْتِكاراً وَانْتِقادا
وَلَمْ أَنْضُ الْقَريحَةَ في نَسيبٍ *** وَلا عَذْلاً شَكَوْتُ وَلا بُعادا
فَما أَهْوَى سِوى لُغَةٍ سَقاها *** قُرَيْشٌ مِنْ بَراعَتِهِمْ شِهادا
أداروا مِنْ سَلاسَتِها رَحيقاً *** وهَزُّوا مِنْ جَزالَتِها صِعادا
وطَوَّقَها كِتابُ اللهِ مَجْداً *** وَزادَ سَنا بَلاغَتِها اتِّقادا
تَصيدُ بِسَحْرِ مَنْطِقِها قُلوباً *** تُحاذِرُ كالجَآذِرِ أَنْ تُصادا
قَنَتْ حِكَماً رَوائِعَ لَوْ أَعارَتْ *** سَناها النَّارَ لَمْ تَلِدِ الرَّمادا
سَرَتْ كالمُزْنِ يُحْيي كُلَّ أَرْضٍ *** ويُبْهِجُها وِهاداً أَوْ نِجادا
وَما للَّهْجَةِ الْفُصْحى فَخارٌ *** إذا لَمْ تَمْلإِ الدُّنْيا رَشادا
وراعَ حِلى الْفَصاحَةِ غَيْرَ عُرْبٍ *** فَحَثُّوا مِنْ قَرائِحِهِمْ جِيادا
تَخوضُ بَيانَها الْفَيَّاضَ طَلْقاً *** وكانَتْ قَبْلَهُ تَرِدُ الثِّمادا
وكَم ضاهى ((ابْنُ فارِس)) وَهو يُوري *** زِنادَ الشِّعْرِ وائِلَ أو إِيَادا
أَتاها الْعِلْمُ يَرْسُفُ في كَسادٍ *** وخَطْبُ الْعِلْمِ أنْ يَلْقى كَسادا
فَأَلْفى مِنْ مَعاجِمِها عُباباً *** غَزيرَ النَّبْعِ لا يَخْشى نَفادا
فَأَوْدَعَها نَفائِسَهُ وأَضْحى *** شِعارُ الْعِلْمِ إِعْراباً وَضادا
عَذيري مِنْ زَمانٍ ظَلَّ يَجْني *** عَلى الْفُصْحى لِيُرْهِقَها فَسادا
حَثا في رَوْضِها الزَّاهي قَتاماً *** وَأَنْبَتَ بَيْنَ أَزْهُرِها قَتادا
وَلَوْلا أَنَّ هذا الذِّكرَ يُتْلى *** لَرَدَّ بَياضَ غُرَّتِها سَوادا
أَجالَتْ طَرْفَها في كُلِّ وادٍ *** فَلَمْ ترَ في سِوى مِصْرٍ مَرادا
فَتِلْكَ مَعاهِدُ الْعِرْفانِ تُدْني *** إلَيْهِمْ خَيْرَ ما يَبْغونَ زادا
وهذا مَجْمعٌ يَحْمي تِلاداً *** ويَبْني طارِفاً يَحْكي التِّلادا
كَأَنَّ عُكاظَ عادَ بِها اشْتِياقٌ *** إلى الْفُصْحى فَكانَ لَها مَعادا
جَرى ماءُ الحَياةِ بِوَجْنَتَيْها *** فَهَنَّأْنا الْيَراعَةَ والمِدادا
وَقُلْنا لِلْمَنابِرِ: ذَكِّرينا *** عَلِياًّ حينَ يَخْطُبُ أوْ زِيادا
فَيَا لُغَةَ النَّبِيِّ سَقاكِ عهْدٌ *** مِنَ الإِصْلاحِ يَنْتَظِمُ الْبِلادا
فَما مِنْ حاجَةٍ لِلْعِلْمِ إِلاَّ *** يُقيمُ لَها بِحِكْمَتهِ سِدادا
يَصونُ هِدايَةَ اللهِ اعْتِزازاً *** بِها وَأَضاعَها قَوْمٌ عِنادا
تَراءى الزَّيْغُ يَنْفُضُ مِذْرَوَيْهِ *** ويَمْسَحُ عَنْ لَوَاحِظِهِ رُقادا
وَمَنْ يَصُنِ الهُدى مُلِئَتْ يَداهُ *** نَجاحاً كلَّما اسْتَوْرى زِنادا
- مقطع رهيييييب ماشاء الله للشيخ عبدالباسط عبدالصمد رحمه الله
- كتشاف جديد يثبت بأن اللغة العربية هي اللغة الأولى في العالم من حيث الدقة والنظامي
- - اكتشاف جديد يثبت بأن اللغة العربية هي اللغة الأولى في العالم من حيث الدقة والنظامي
- اكتشاف جديد يثبت بأن اللغة العربية هي اللغة الأولى في العالم من حيث الدقة والنظامي
- انقراض اللغة العربية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى