منتدى كلنا الاردن
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز ونتمنى لك الفائدة من خلال منتدنا الذي تشرف بوجودك فيه معنا
وفي انتظار ابداعــــــــــــــــــــــك
منتدى كلنا الاردن منتدى كل الاردنيين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى كلنا الاردن
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز ونتمنى لك الفائدة من خلال منتدنا الذي تشرف بوجودك فيه معنا
وفي انتظار ابداعــــــــــــــــــــــك
منتدى كلنا الاردن منتدى كل الاردنيين
منتدى كلنا الاردن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اهلا وسهلا بكل الاعضاء والزوار
<p>

منتدنا يفخر بوجودكم معنا وووووووو لانكم الاحلى والاجمل والارقى
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




اذهب الى الأسفل
باربي
باربي
مراقب عام
عدد المساهمات : 11902
نقاط : 28065
التقيم : 14
تاريخ التسجيل : 30/10/2011
المزاج : رائق

متى كانت اسرائيل عدوة للدول العربية ومن الذي عاداها Empty متى كانت اسرائيل عدوة للدول العربية ومن الذي عاداها

الثلاثاء أبريل 17, 2012 12:54 am
الحوار بين الرياض وإسرائيل سيساعد كلا البلدين، ومن شأنه أيضا أن يعزز اتفاقا دبلوماسيا في المنطقة.
حل وزير الدفاع السعودي، الأمير سلمان، في الأسبوع الأخير ضيفا على نظيره الأميركي، ليون بانيتا، وفي خطوة غير معتادة، استضافه أيضا الرئيس الأميركي باراك أوباما.
على جدول الأعمال: إيران والاضطرابات في البحرين، جارة المملكة العربية السعودية ومقر الأسطول الخامس الأميركي الذي يمثل القوة الأميركية البحرية في الخليج.
يمكن للرجل رقم 3 في بيت الحكم السعودي التحرك سريعا إلى القمة. فهو من الشباب والأصحاء -كل شيء نسبي- بالمقارنة مع أخيه غير الشقيق الملك عبد الله (89 عاما) وولي العهد السعودي الأمير نايف (79 عاما). وقد عمل الأميركيون بجد لسنوات عديدة على تعزيز العلاقات مع قوات الأمن السعودية، وسبق لقائد هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، الجنرال مارتن ديمبسي، أن ترأس خلال الفترة الممتدة من 2001 إلى 2003 وفدا من المستشارين لحساب الحرس الوطني السعودي.
قشرة رقيقة من الاستقرار تم شراؤها بأموال النفط تغطي بإحكام التهديد بابتلاع ألف من الأمراء الأثرياء. وفي بلد يبلغ عدد سكانه 27 مليون نسمة، 5.5 مليون منهم لا يحمل الجنسية السعودية. ويبلغ معدل البطالة بين الشباب في المملكة حوالي 30 في المائة، في حين لا يتجاوز معدل معرفة القراءة والكتابة 80 في المائة.
وهذا هو محتوى الرسالة المثيرة للاهتمام الموجهة إلى إسرائيل عبر مقال نشره جنرال سعودي في المجلة الفصلية الأمريكية للقوات المشتركة.
وبما أن الضابط الكبير، وهو برتبة عميد في العائلة المالكة، لم يدَعي أنه مخول للتعبير عن موقف المحافظين في النظام ولم ينشر مقاله لكشف مواقفه واستنتاجاته الخاصة ذات الأهمية الدبلوماسية، فإنه يبدو أن المملكة العربية السعودية مترددة في مغازلة إسرائيل ولو رغبت فيها لكانت مشروطة:
والشرط: أن يكون هناك تحرك نحو تحقيق اتفاق بشأن روح المبادرة التي أطلقها وروج لها العاهل السعودي الملك عبدالله. فإذا تحركت اسرائيل في هذا الاتجاه، كما كتب منذ عقد مضى، فإن المملكة العربية السعودية يجب أن تبدي استعدادها للسلام مع إسرائيل والتأثير في بقية العالم العربي للتحرك في هذا الاتجاه.
لكن هذه المرة ذهب خطوة أبعد، ذلك أنه أشاد بالرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز ودعا إلى "ضرورة تشجيع الفلسطينيين والإسرائيليين والعرب الآخرين للتعرف على بعضهم البعض في البداية على الأقل على شبكة الإنترنت لمناقشة شؤون الرياضة والتصوير وغيرها من المصالح المشتركة، بما في ذلك احتمالات السلام".
والجنرال الأمير هو صاحب السمو الملكي الدكتور نايف بن أحمد بن عبدالعزيز آل سعود، الذي يحمل شهادات عليا من جامعة جورج تاون وكامبريدج. وخبرته العسكرية: التخطيط الإستراتيجي والعمليات الخاصة والدبلوماسية الدولية والحرب الإلكترونية.
وعندما درس في جامعة الدفاع الوطني في واشنطن العاصمة، كان من بين زملائه ضابط سلاح الجو الإسرائيلي، زئيف سنير، وهو الآن برتبة عميد في سلاح الجو، وقد عين في نهاية دراسته رئيسا لقسم المشتريات، ويترأس حاليا فرع الوسائل الخاصة في المؤسسة الأمنية.
وموقع الأمير نايف بن أحمد حساس لجهة التأثير في العمليات الاجتماعية على مستوى النظام السعودي. في عام 2002، كما ورد في مقال نشر في المجلة الأمريكية الفصلية للقوات المشتركة، توقع أن "الرياض وجدت أنه من الحكمة تحديث قواتها العسكرية وامتلاك أسلحة متطورة، ولكن الزيادة المستقبلية في عدد السكان تتطلب تخصيص موارد كبيرة لتلبية الاحتياجات المحلية، مثل السكن والتعليم والخدمات الطبية". وكتب أيضا أن حكام السعودية سيفقدون مصداقيتهم إذا لم يأخذوا بعين الاعتبار اتجاهات الرأي العام.
في هذا الشهر، رصد نايف في مقال له في المجلة الفصلية نفسها، مظاهر الاحتجاج الاجتماعي في إسرائيل من زاوية ذات أهمية كبيرة بالنسبة للحكام في المملكة، ألا وهي دور الشبكة الاجتماعية في تنظيم الاحتجاجات وأيضا في مساعدة الشرطة وأجهزة الأمن على رصدها.
هذا في الوقت الذي أعدت فيه المملكة العربية السعودية نفسها لدحر موجة الربيع العربي إذا وصلت إلى شواطئها، كما أنها تريد أن تتعلم كثيرا من دروس الاحتجاجات التي شهدتها إسرائيل في الصيف الماضي، فضلا عن أعمال الشغب في بريطانيا خلال شهر أغسطس الماضي.
"رصدت القيادة في المملكة التطورات في إسرائيل على أنها اختبار لفعالية وسائل الإعلام الاجتماعية في تنظيم احتجاج غير عنيف لإحداث تحولات مهمة في مجال السياسة الأمنية والاقتصادية"، كما كتب الأمير ناسف بن أحمد في مجلة القوات المشتركة الفصلية.
نايف يحاول إقناع القراء أن مراقبة الحكومة السعودية لشبكة الإنترنت الفيسبوك وتويتر والرسائل النصية تستند إلى أساس قانوني مماثل لما عليه الوضع في الغرب وفي "الديمقراطية الأكبر في العالم: الهند".
كما يبرر أيضا المعارضة الإسرائيلية لوصول الأجانب من مثيري الشغب، برا وجوا: "في نهاية المطاف، لا يريد قادة الغرب أن يروا "وسائل الإعلام الاجتماعية" وهي تنظم احتجاجات واسعة في الرياض أو وسط بكين"، مسببة سلسلة من ردود الفعل من شأنها أن تؤدي إلى انهيار الاقتصادات الغربية.
هنا، يظهر خيط ينبغي التقاطه: إسرائيل والمملكة العربية السعودية لديهما عدو مشترك هو إيران، ولديهما أيضا داعم مشترك، وهو الولايات المتحدة. الحوار بينهما، ربما يبدأ من أناس عسكريين مثل نايف، سوف يساعد كلا البلدين، ومن شأنه أيضا أن يعزز اتفاقا دبلوماسيا في المنطقة.
(وكالات)
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى