- angelالمدير العام
- عدد المساهمات : 8871
نقاط : 14094
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
الموقع : عمان
المزاج : إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم"..
معرة ياسر الحبيب
الإثنين نوفمبر 14, 2011 3:38 am
قذارة ياسر الحبيب
العلماء لا يعرفون المدعو ياسر الحبيب، فليس لديه مساهمات في ميدان العلم لا الشرعي ، ولا غيره ، والدعاة لا يعرفون عنه في ميدانهم شيئا ، فدعوته الخبيثة ورائحتها النجسة تقتصر على بعض عقول غلاة الرافضة، فهي لها بمثابة مكبات لقمامة أفكاره وأقواله المنتنة ...
والمصلحون لم يسمعوا عن هذا المفسد شيئا ، فليس لديه في ميدان الإصلاح ذكر .. بل قد رضي لنفسه الغوص في مستنقع الإفساد و الولوغ في صديده ..
والناس العاديون لا يعرفون عن هذا الحثالة شيئا ، فسمومه الخبيثة يحقنها بغرس أنيابه في جثامين عصابة من شذاذ الآفاق في دهاليز الرفض . أما جسم الأمة الإسلامية فمحصن من سمه الزعاف.
فمن هو ياسر الخبيث هذا؟ إنه أحد أخبث الروافض الكويتيين، سلم الله الكويت من شرورهم – إنه أحد الجهال المتقمص لزي ملالي الرفض وهو من أجهل من رأت عيني ، وسمعت أذني في عالم الشيعة الغلاة .
فهذا الخبيث لا يفقه في الإسلام حديثا، و لا يحفظ من كتاب الله جزءا واحدا، ولا يحسن في العربية تركيب فقرة .. ولكنه حظي بحظيرة حمير بشرية من رعاع وسفلة الروافض ، فانتشى انتشاء شبقيا بنهيقهم، وراح يلغ بلسانه القذر في أعراض رموز المسلمين، محاولا تدنيس سيرة الأطهار من آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم من زوجاته الطاهرات، فقد نذر عمره الخاسر في ترديد الإفك على زوجة الرسول وحبيبته عائشة أم المؤمنين، وأخذ يتهمها بما تورع عنه رئيس المنافقين ، وبما لم يجرؤ عليه حتى حاقدوا الصهاينة ... فهذا القذر جعل من أهدافه في حياته الخاسرة تدنيس سيرة عظماء الإسلام . فما ترك أما من أمهات المؤمنين إلا وقذفها ، وما ترك أحدا من كبار الصحابة رضوان الله عليهم، بمن فيهم أصهار الرسول وصهر علي على بنته الطاهرة أم كلثوم بنت علي التي تزوجها عمر رضي الله عنه وأرضاه . وقد سمعته يتحدث عن عمر رضي الله عنه ، ويكيل له تهما يتورع إبليس عن ترديدها ، معتمدا على بعض غلاة الرفض والمجوس وما أشاعوه عن الفاروق من إفك مبين ! إن هذا الشيطان الأبلق لا يعرف معنى خوف الله، ولا كرامة الإسلام ولا الأعراف .. فماذا دام يرافقه و يحفه بعض الفسقة من الغلاة، وماداموا يردون على نباحه بنباح مثله ، ومادام يجد في طغمة الرافضة في الكويت من يتستر على جرائمه في حق أكثر من مليار و 3 مئة مليون مسلم الذين يعتبرون زوجات الرسول أمهات لهم ،و الصحابة الكرام أحباء لهم يفضلونهم عن أمهاتهم و أولادهم ، فهو لن يرعو ..
هذا المغمور في قذارته ، ما كان ليسمع به أحد لولا أن قام بعض الغيورين في البرلمان الكويتي بإثارة قضيته أمام الرأي العام ، فعلم الناس أن المحاكم الكويتية سبق أن أصدرت حكما بحبسه 20 سنة لطعنه في شرف زوج رسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم ، وقد طالبت الكويت من الشرطة الدولية /انتربول/ تسليمه للعدالة في الكويت ، إلا أن الانتربول رفضت الطلب ، والكفار بعضهم أولياء بعض . وهو اليوم ما يزال قابعا كالجرذ في لندن مع بعض غلاة الروافض هناك ،ولعله إذا اشتد عليه حصار المسلمين إن يلتجئ لقليس ملالي الروافض في قم أو في طهران أو لعله يلتحق بجماعة عمار الحكيم أو مقتدى الصدر في العراق .. وياسر الخبيث هذا لا يقارن في خبثه وقذارته إلا بسلمان رشيدي النزق، ورسام الكاريكاتير الدينماركي السيئ السمعة .
بل لعله فاقهم قذارة و خسة .
إن قضية ياسر الخبيث هذا تعيد إلى الأذهان خطر انتشار الروافض في العالم الإسلامي – وإن كانوا حتى الآن – لم يستطيعوا أن يحافظوا حتى على النمو الطبيعي لأعدادهم فبالأحرى أن يزيدوا من أتباعهم بين أهل السنة .
إلا أن الملاحظ أن أغلب الأقليات الشيعية في بعض البلاد الإسلامية يندس بين أفرادها كثير من الغلاة الذين يقتاتون على السخائم والأحقاد، وينتعشون بإثارة الفتن ونشر العداوات في المجتمع ، علاوة على ارتباطهم بملالي الشيعة خارج الحدود ، سواء في بلاد المهجر أو في العراق وإيران وهذا طبيعي لمن يكفر عامة المسلمين ويكفر رموزهم الدينية من الصحابة وأمهات المؤمنين وأهل بيت الرسول من زوجاته الطاهرات ، فهم من الناحية المذهبية لا يعترفون بأي حكم إسلامي أو نظام سياسي غير ذاك الذي يحكم به ملالي الشيعة ...كما أن فروض الطاعة العمياء لمراجعهم ، وتمويلهم لهم بأموال الخمس وغيرها يجعلهم مرتبطين ولائيا و تنظيميا بمراجعهم فبأوامرهم يأتمرون ،وبإشارتهم يتحركون ...وهم بهذا يشكلون خطرا مستقبليا على كل دولة تغفل عن نشاطاتهم، وتحركاتهم المفسدة ، فعدد كبير من المؤامرات اكتشفت في البحرين ومصر ولبنان والكويت ... فقد كشف في الكويت عن شبكة تجسس شيعية ينخرط فيها شيعة كويتيون ، وإيرانيون .. وكشف عن أكثر من مؤامرة في البحرين للإطاحة بالنظام في المنامة ، يتورط فيها عدد من أفراد هذه الأقلية بما فيهم رجال دين شيعة . ولذلك وجب على المسؤولين والقيمين على الأمور أن يتفطنوا لهذه الأخطار المستترة تحت شعار حرية العقيدة والمذهب متخذين من عقيدة التقية وسيلة للتخفي ، وجب على المسؤولين أن يتفطنوا لهذه المؤامرات إذا كانوا ينشدون أي أمن مستقبلي لمجتمعاتهم ووجودهم قبل أن تتحول هذه المجتمعات إلى تناحر طائفي بين أغلبية سنية وأقليات رافضية مرتبطة بالأوامر الصادرة إليها من وراء الحدود ..كما يحدث في العراق و باكستان ،فقد أثبتت التجارب والوقائع أن كثيرا من أفراد هذه الأقليات يتصرف كطابور خاسر في الدول التي تحتضنهم وتغفل عن نشاطاتهم .إن غلاة الروافض هم المتسببون في الفتنة بينهم وبين الغالبية الغالبة من أهل السنة ، لأنهم لا ينفكون أبدا يسبون ويلعنون ويقذفون خير من مشى على الثرى بعد رسول الله، و هم أصحابه الكرام وأمهات المومنين من أهل بيته رضوان الله عنهم ، أما أهل السنة فليس فيهم أحد يتناول عليا أو الحسن أو الحسين أو أبنائهم، بل هم جميعا يترضون عنهم ولا يفرقون بينهم و بين الصحابة الكرام، فلو أن غلاة الروافض كفوا ألسنتهم الخبيثة عن لعن الصحابة والطعن في أمهات المومنين، لما اهتم أهل السنة بباقي عقائدهم الزائغة، و لأوكلوهم إلى الزمان فهو كفيل بتسفيه أحلامهم ، أما و قد كرسوا حياتهم للسب والشتم ونشر الإفك عنهم فقد أعلنوها حربا لا تبقي ولا تذر بينهم و بين الغالبية العظمى من المسلمين ، و لذلك فعلى من قلدهم الله المسؤولية على المسلمين أن يعملوا على تطويق الخطر قبل استفحاله فإنه لكل ساقطة لقيط فالحاقدون على الإسلام يجدون دائما مبتغاهم في مثل هذه النحل الضالة، فهي توفر لهم بغلوها كثيرا من معاول الهدم .
العلماء لا يعرفون المدعو ياسر الحبيب، فليس لديه مساهمات في ميدان العلم لا الشرعي ، ولا غيره ، والدعاة لا يعرفون عنه في ميدانهم شيئا ، فدعوته الخبيثة ورائحتها النجسة تقتصر على بعض عقول غلاة الرافضة، فهي لها بمثابة مكبات لقمامة أفكاره وأقواله المنتنة ...
والمصلحون لم يسمعوا عن هذا المفسد شيئا ، فليس لديه في ميدان الإصلاح ذكر .. بل قد رضي لنفسه الغوص في مستنقع الإفساد و الولوغ في صديده ..
والناس العاديون لا يعرفون عن هذا الحثالة شيئا ، فسمومه الخبيثة يحقنها بغرس أنيابه في جثامين عصابة من شذاذ الآفاق في دهاليز الرفض . أما جسم الأمة الإسلامية فمحصن من سمه الزعاف.
فمن هو ياسر الخبيث هذا؟ إنه أحد أخبث الروافض الكويتيين، سلم الله الكويت من شرورهم – إنه أحد الجهال المتقمص لزي ملالي الرفض وهو من أجهل من رأت عيني ، وسمعت أذني في عالم الشيعة الغلاة .
فهذا الخبيث لا يفقه في الإسلام حديثا، و لا يحفظ من كتاب الله جزءا واحدا، ولا يحسن في العربية تركيب فقرة .. ولكنه حظي بحظيرة حمير بشرية من رعاع وسفلة الروافض ، فانتشى انتشاء شبقيا بنهيقهم، وراح يلغ بلسانه القذر في أعراض رموز المسلمين، محاولا تدنيس سيرة الأطهار من آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم من زوجاته الطاهرات، فقد نذر عمره الخاسر في ترديد الإفك على زوجة الرسول وحبيبته عائشة أم المؤمنين، وأخذ يتهمها بما تورع عنه رئيس المنافقين ، وبما لم يجرؤ عليه حتى حاقدوا الصهاينة ... فهذا القذر جعل من أهدافه في حياته الخاسرة تدنيس سيرة عظماء الإسلام . فما ترك أما من أمهات المؤمنين إلا وقذفها ، وما ترك أحدا من كبار الصحابة رضوان الله عليهم، بمن فيهم أصهار الرسول وصهر علي على بنته الطاهرة أم كلثوم بنت علي التي تزوجها عمر رضي الله عنه وأرضاه . وقد سمعته يتحدث عن عمر رضي الله عنه ، ويكيل له تهما يتورع إبليس عن ترديدها ، معتمدا على بعض غلاة الرفض والمجوس وما أشاعوه عن الفاروق من إفك مبين ! إن هذا الشيطان الأبلق لا يعرف معنى خوف الله، ولا كرامة الإسلام ولا الأعراف .. فماذا دام يرافقه و يحفه بعض الفسقة من الغلاة، وماداموا يردون على نباحه بنباح مثله ، ومادام يجد في طغمة الرافضة في الكويت من يتستر على جرائمه في حق أكثر من مليار و 3 مئة مليون مسلم الذين يعتبرون زوجات الرسول أمهات لهم ،و الصحابة الكرام أحباء لهم يفضلونهم عن أمهاتهم و أولادهم ، فهو لن يرعو ..
هذا المغمور في قذارته ، ما كان ليسمع به أحد لولا أن قام بعض الغيورين في البرلمان الكويتي بإثارة قضيته أمام الرأي العام ، فعلم الناس أن المحاكم الكويتية سبق أن أصدرت حكما بحبسه 20 سنة لطعنه في شرف زوج رسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم ، وقد طالبت الكويت من الشرطة الدولية /انتربول/ تسليمه للعدالة في الكويت ، إلا أن الانتربول رفضت الطلب ، والكفار بعضهم أولياء بعض . وهو اليوم ما يزال قابعا كالجرذ في لندن مع بعض غلاة الروافض هناك ،ولعله إذا اشتد عليه حصار المسلمين إن يلتجئ لقليس ملالي الروافض في قم أو في طهران أو لعله يلتحق بجماعة عمار الحكيم أو مقتدى الصدر في العراق .. وياسر الخبيث هذا لا يقارن في خبثه وقذارته إلا بسلمان رشيدي النزق، ورسام الكاريكاتير الدينماركي السيئ السمعة .
بل لعله فاقهم قذارة و خسة .
إن قضية ياسر الخبيث هذا تعيد إلى الأذهان خطر انتشار الروافض في العالم الإسلامي – وإن كانوا حتى الآن – لم يستطيعوا أن يحافظوا حتى على النمو الطبيعي لأعدادهم فبالأحرى أن يزيدوا من أتباعهم بين أهل السنة .
إلا أن الملاحظ أن أغلب الأقليات الشيعية في بعض البلاد الإسلامية يندس بين أفرادها كثير من الغلاة الذين يقتاتون على السخائم والأحقاد، وينتعشون بإثارة الفتن ونشر العداوات في المجتمع ، علاوة على ارتباطهم بملالي الشيعة خارج الحدود ، سواء في بلاد المهجر أو في العراق وإيران وهذا طبيعي لمن يكفر عامة المسلمين ويكفر رموزهم الدينية من الصحابة وأمهات المؤمنين وأهل بيت الرسول من زوجاته الطاهرات ، فهم من الناحية المذهبية لا يعترفون بأي حكم إسلامي أو نظام سياسي غير ذاك الذي يحكم به ملالي الشيعة ...كما أن فروض الطاعة العمياء لمراجعهم ، وتمويلهم لهم بأموال الخمس وغيرها يجعلهم مرتبطين ولائيا و تنظيميا بمراجعهم فبأوامرهم يأتمرون ،وبإشارتهم يتحركون ...وهم بهذا يشكلون خطرا مستقبليا على كل دولة تغفل عن نشاطاتهم، وتحركاتهم المفسدة ، فعدد كبير من المؤامرات اكتشفت في البحرين ومصر ولبنان والكويت ... فقد كشف في الكويت عن شبكة تجسس شيعية ينخرط فيها شيعة كويتيون ، وإيرانيون .. وكشف عن أكثر من مؤامرة في البحرين للإطاحة بالنظام في المنامة ، يتورط فيها عدد من أفراد هذه الأقلية بما فيهم رجال دين شيعة . ولذلك وجب على المسؤولين والقيمين على الأمور أن يتفطنوا لهذه الأخطار المستترة تحت شعار حرية العقيدة والمذهب متخذين من عقيدة التقية وسيلة للتخفي ، وجب على المسؤولين أن يتفطنوا لهذه المؤامرات إذا كانوا ينشدون أي أمن مستقبلي لمجتمعاتهم ووجودهم قبل أن تتحول هذه المجتمعات إلى تناحر طائفي بين أغلبية سنية وأقليات رافضية مرتبطة بالأوامر الصادرة إليها من وراء الحدود ..كما يحدث في العراق و باكستان ،فقد أثبتت التجارب والوقائع أن كثيرا من أفراد هذه الأقليات يتصرف كطابور خاسر في الدول التي تحتضنهم وتغفل عن نشاطاتهم .إن غلاة الروافض هم المتسببون في الفتنة بينهم وبين الغالبية الغالبة من أهل السنة ، لأنهم لا ينفكون أبدا يسبون ويلعنون ويقذفون خير من مشى على الثرى بعد رسول الله، و هم أصحابه الكرام وأمهات المومنين من أهل بيته رضوان الله عنهم ، أما أهل السنة فليس فيهم أحد يتناول عليا أو الحسن أو الحسين أو أبنائهم، بل هم جميعا يترضون عنهم ولا يفرقون بينهم و بين الصحابة الكرام، فلو أن غلاة الروافض كفوا ألسنتهم الخبيثة عن لعن الصحابة والطعن في أمهات المومنين، لما اهتم أهل السنة بباقي عقائدهم الزائغة، و لأوكلوهم إلى الزمان فهو كفيل بتسفيه أحلامهم ، أما و قد كرسوا حياتهم للسب والشتم ونشر الإفك عنهم فقد أعلنوها حربا لا تبقي ولا تذر بينهم و بين الغالبية العظمى من المسلمين ، و لذلك فعلى من قلدهم الله المسؤولية على المسلمين أن يعملوا على تطويق الخطر قبل استفحاله فإنه لكل ساقطة لقيط فالحاقدون على الإسلام يجدون دائما مبتغاهم في مثل هذه النحل الضالة، فهي توفر لهم بغلوها كثيرا من معاول الهدم .
- نورنائبة المدير العام
- عدد المساهمات : 3481
نقاط : 5342
التقيم : 2
تاريخ التسجيل : 26/10/2011
المزاج : انا انثى قلبي كنزي احفظ فيه اسراري اجمع فيه نبضات حبي وفي خواطري امنياتي .. انا لا أصرخ على جروحي بل ادفنها عميقا بأعماق روحي
رد: معرة ياسر الحبيب
الإثنين نوفمبر 14, 2011 3:46 am
الكويت تحوي نسبه كبيرة من الشيعة
و هذا شيعي قذر
و هذا شيعي قذر
- ابو ادممشرف عام
- عدد المساهمات : 5188
نقاط : 7790
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 26/10/2011
العمر : 45
الموقع : google
المزاج : مصدهج
رد: معرة ياسر الحبيب
الإثنين نوفمبر 14, 2011 3:59 am
هذا ياسر الخبيث لعنة الله عليه شيعي نتن قذر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى