- باربيمراقب عام
- عدد المساهمات : 11902
نقاط : 28065
التقيم : 14
تاريخ التسجيل : 30/10/2011
المزاج : رائق
أدعية و أذكار للشفاء من الأمراض
السبت نوفمبر 19, 2011 1:00 am
=cyan]24]قد جمعت لكم بعض من آيات القرآن الكريم
و أدعية و أحاديث للرسول صلى الله عليه و سلم التي تتحدث
عن الشفاء من الامراض و السوء و رفع البلاء،
راجيةً من الله تعالى أن تنعموا بالصحة و العافية
و يبعد عنكم السوء و المرض و السقم.
لا تنسونا من صالح دعاءكم
ما ورد في القرآن عن المرض و الشفاء :
قال تعالى : ( ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلا تُفْسِدُوا فِي
الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنْ الْمُحْسِنِينَ ) الأعراف
.
وقال تعالى : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ
دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي
وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) البقرة.
وقال سبحانه : ( وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ ضُرٌّ
دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ … ) الزمر.
وقال عز وجل : ( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا
دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ … ) النمل
وقال تعالى : ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ) الشعراء.
ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم
من أحاديث و أذكار في موضوع الشفاء من الأمراض :
- قوله صلى الله عليه وسلم: أذهب البأس رب الناس،
واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك
شفاءً لا يغادر سقماً. رواه البخاري ومسلم.
- قوله صلى الله عليه وسلم لعثمان بن أبي العاص لما اشتكى
إليه وجعاً يجده في جسده فقال له صلى الله عليه وسلم:
ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل:
بسم الله ثلاثاً … وقل سبع مرات: أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر
- روى أبو داود عن أبي الدرداء قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
من اشتكى منكم شيئاً أو اشتكاه أخ له فليقل:
ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك، أمرك في السماء
والأرض كما رحمتك في السماء، اجعل رحمتك في الأرض،
اغفر لنا حوبنا وخطايانا أنت رب الطيبين أنزل
رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على هذا الوجع فيبرأ.
- عن ابن عباس رضي اللّه عنهما؛أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
كان يعلِّمهم من الأوجاع كلِّها ومن الحمّى أن يقول:
”بِسْمِ اللَّهِ الكَبِيرِ، نَعُوذُ باللَّهِ العَظِيمِ منْ شَرّ عِرْقٍ نَعَّارٍ، وَمنْ شَرّ حَرّ النَّارِ”. ثلاث مرت
وينبغي أن يَقرأ المريض على
نفسه الفاتحة، وقل هو اللّه أحد، والمعوّذتين
وينفث في يديه كما سبق بيانه،
وأن يدعو بدعاء الكرب الذي قدّمناه.
و”نعَّار” من نَعَرَ العرق: فار بالدم.
- روى أحمد وغيره عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصاب أحدا قط هم
ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك،
ناصيتي بيدك ماض فيَّ حكمك عدل فيَّ قضاؤك،
أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك
أو علمته أحداً من خلقك أو أنزلته في كتابك أو
استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن
ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي،
إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً قال: فقيل:
يا رسول، ألا نتعلمها؟
فقال: بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمه[/size]
و أدعية و أحاديث للرسول صلى الله عليه و سلم التي تتحدث
عن الشفاء من الامراض و السوء و رفع البلاء،
راجيةً من الله تعالى أن تنعموا بالصحة و العافية
و يبعد عنكم السوء و المرض و السقم.
لا تنسونا من صالح دعاءكم
ما ورد في القرآن عن المرض و الشفاء :
قال تعالى : ( ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلا تُفْسِدُوا فِي
الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنْ الْمُحْسِنِينَ ) الأعراف
.
وقال تعالى : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ
دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي
وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) البقرة.
وقال سبحانه : ( وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ ضُرٌّ
دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ … ) الزمر.
وقال عز وجل : ( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا
دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ … ) النمل
وقال تعالى : ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ) الشعراء.
ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم
من أحاديث و أذكار في موضوع الشفاء من الأمراض :
- قوله صلى الله عليه وسلم: أذهب البأس رب الناس،
واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك
شفاءً لا يغادر سقماً. رواه البخاري ومسلم.
- قوله صلى الله عليه وسلم لعثمان بن أبي العاص لما اشتكى
إليه وجعاً يجده في جسده فقال له صلى الله عليه وسلم:
ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل:
بسم الله ثلاثاً … وقل سبع مرات: أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر
- روى أبو داود عن أبي الدرداء قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
من اشتكى منكم شيئاً أو اشتكاه أخ له فليقل:
ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك، أمرك في السماء
والأرض كما رحمتك في السماء، اجعل رحمتك في الأرض،
اغفر لنا حوبنا وخطايانا أنت رب الطيبين أنزل
رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على هذا الوجع فيبرأ.
- عن ابن عباس رضي اللّه عنهما؛أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
كان يعلِّمهم من الأوجاع كلِّها ومن الحمّى أن يقول:
”بِسْمِ اللَّهِ الكَبِيرِ، نَعُوذُ باللَّهِ العَظِيمِ منْ شَرّ عِرْقٍ نَعَّارٍ، وَمنْ شَرّ حَرّ النَّارِ”. ثلاث مرت
وينبغي أن يَقرأ المريض على
نفسه الفاتحة، وقل هو اللّه أحد، والمعوّذتين
وينفث في يديه كما سبق بيانه،
وأن يدعو بدعاء الكرب الذي قدّمناه.
و”نعَّار” من نَعَرَ العرق: فار بالدم.
- روى أحمد وغيره عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصاب أحدا قط هم
ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك،
ناصيتي بيدك ماض فيَّ حكمك عدل فيَّ قضاؤك،
أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك
أو علمته أحداً من خلقك أو أنزلته في كتابك أو
استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن
ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي،
إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً قال: فقيل:
يا رسول، ألا نتعلمها؟
فقال: بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمه[/size]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى