- angelالمدير العام
- عدد المساهمات : 8871
نقاط : 14094
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
الموقع : عمان
المزاج : إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم"..
القاهرة تستضيف اليوم لقاء الرئيس عباس ومشعل للاتفاق على إنهاء كل عقبات الانقسام
الإثنين نوفمبر 28, 2011 7:56 pm
القاهرة تستضيف اليوم لقاء الرئيس عباس ومشعل للاتفاق على إنهاء كل عقبات الانقسام
- بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع المشير محمد حسين طنطاوي الجهود المبذولة لانجاز اتفاق المصالحة الداخلية، وذلك قبل يوم واحد من لقائه الهام برئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل. وقال أحد مساعدي الرئيس عباس ان الجميع يأمل في أن يتم طوي صفحة الانقسام عقب هذا اللقاء.
وفي ثاني يوم من زيارة عباس للقاهرة التي بدأت الثلاثاء التقى برئيس المجلس العسكري الحاكم المشير طنطاوي، بحضور عدد من أعضاء المجلس العسكري.
وبحث الطرفان خلال اللقاء الذي عقد بمقر وزارة الدفاع بالقاهرة، على مجمل التطورات في الأرض الفلسطينية في ظل استمرار حكومة إسرائيل بعمليات الاستيطان والتصعيد.
وأطلع الرئيس عباس طنطاوي على الاتصالات التي تجريها اللجنة الرباعية والولايات المتحدة بما يخص عملية السلام.
كذلك تم خلال اللقاء بحث الملف الأساسي لزيارة عباس للقاهرة المتمثل في جهود إنهاء الانقسام الفلسطيني الداخلي، إذ قدم عباس شكره لمصر على مساعيها الجادة لطي صفحة الانقسام الفلسطيني وتعزيز الوحدة الوطنية.
وتتضارب الأنباء حول إمكانية تسمية رئيس لحكومة التوافق في اللقاء المرتقب، حيث تفيد معلومات من مصادر مطلعة أن التفاهمات التي توصلت إليها وفود من الحركتين لم تصل لمرحلة الحسم حول شخصية رئيس حكومة التوافق، وأن الأمر سيترك للقاء أبو مازن بمشعل.
وباتت عملية الاختيار بين المرشحين رغم قلتهم صعبة، بحسب ما تفيد المعلومات، بسبب تفضيل الرئيس عباس لسلام فياض لغاية اللحظة لتولي رئاسة الحكومة، رغم إصرار حماس على رفضه.
وكان من المفترض أن يكون اللقاء للإعلان عن بدء تنفيذ الاتفاق، إلا أن الإخفاق في التوافق على اسم لرئيس حكومة التوافق دفع بالجميع إلى تأجيل البت في الأمر للقاء أبو مازن بمشعل.
وهناك احتمالات بأن ينتهي اللقاء دون التوصل إلى تسمية رئيس لحكومة التوافق على أن تكون هناك حلول لملفات مصالحة أخرى كالانتخابات والمنظمة، لحرص الرئيس عباس على 'تجنيب أي حكومة قادمة من الوقوع تحت حصار دولي'.
- بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع المشير محمد حسين طنطاوي الجهود المبذولة لانجاز اتفاق المصالحة الداخلية، وذلك قبل يوم واحد من لقائه الهام برئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل. وقال أحد مساعدي الرئيس عباس ان الجميع يأمل في أن يتم طوي صفحة الانقسام عقب هذا اللقاء.
وفي ثاني يوم من زيارة عباس للقاهرة التي بدأت الثلاثاء التقى برئيس المجلس العسكري الحاكم المشير طنطاوي، بحضور عدد من أعضاء المجلس العسكري.
وبحث الطرفان خلال اللقاء الذي عقد بمقر وزارة الدفاع بالقاهرة، على مجمل التطورات في الأرض الفلسطينية في ظل استمرار حكومة إسرائيل بعمليات الاستيطان والتصعيد.
وأطلع الرئيس عباس طنطاوي على الاتصالات التي تجريها اللجنة الرباعية والولايات المتحدة بما يخص عملية السلام.
كذلك تم خلال اللقاء بحث الملف الأساسي لزيارة عباس للقاهرة المتمثل في جهود إنهاء الانقسام الفلسطيني الداخلي، إذ قدم عباس شكره لمصر على مساعيها الجادة لطي صفحة الانقسام الفلسطيني وتعزيز الوحدة الوطنية.
وتتضارب الأنباء حول إمكانية تسمية رئيس لحكومة التوافق في اللقاء المرتقب، حيث تفيد معلومات من مصادر مطلعة أن التفاهمات التي توصلت إليها وفود من الحركتين لم تصل لمرحلة الحسم حول شخصية رئيس حكومة التوافق، وأن الأمر سيترك للقاء أبو مازن بمشعل.
وباتت عملية الاختيار بين المرشحين رغم قلتهم صعبة، بحسب ما تفيد المعلومات، بسبب تفضيل الرئيس عباس لسلام فياض لغاية اللحظة لتولي رئاسة الحكومة، رغم إصرار حماس على رفضه.
وكان من المفترض أن يكون اللقاء للإعلان عن بدء تنفيذ الاتفاق، إلا أن الإخفاق في التوافق على اسم لرئيس حكومة التوافق دفع بالجميع إلى تأجيل البت في الأمر للقاء أبو مازن بمشعل.
وهناك احتمالات بأن ينتهي اللقاء دون التوصل إلى تسمية رئيس لحكومة التوافق على أن تكون هناك حلول لملفات مصالحة أخرى كالانتخابات والمنظمة، لحرص الرئيس عباس على 'تجنيب أي حكومة قادمة من الوقوع تحت حصار دولي'.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى