- angelالمدير العام
- عدد المساهمات : 8871
نقاط : 14094
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
الموقع : عمان
المزاج : إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم"..
اسرائيل تغلق جسر باب المغاربة المؤدي للمسجد الاقصى
الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 8:01 pm
أغلقت اسرائيل أمس جسر باب المغاربة المؤدي الى المسجد الاقصى بشكل كامل امام حركة المشاة، بناء على قرار مهندس بلدية الاحتلال في القدس الذي سبق واعلنه الاحد الماضي. واورد موقع صحيفة «يديعوت احرونوت» الناطقة بالعبرية أمس ان الجسر الذي يصل الى المسجد الاقصى وحائط البراق تم اغلاقه امام حركة المشاة. واشار الموقع الى ان رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو كان اعلن عن تأجيل اغلاق الجسر لتخوفات اندلاع احداث في المنطقة.
ونددت السلطة الفلسطينية بهذه الخطوة على لسان الناطق باسم الرئاسة نبيل ابو ردينة الذي قال ان «هذا تصعيد اسرائيلي مدان ومرفوض»، معتبرا «ان هذه الممارسات والاجراءات سواء في القدس واغلاق باب المغاربة واعتداءات المستوطنين وقرار بناء اربعين بؤرة استيطانية جديدة يؤكد لنا ان هذه الهجمة الاسرائيلية هدفها التصعيد ضد اي جهود دولية وخاصة ضد جهود اللجنة الرباعية لمحاولة احياء عملية السلام المتعثرة بسبب الممارسات الاستيطانية الاسرائيلية».
بدوره حذّر الشيخ كمال خطيب – نائب رئيس الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني امس من تداعيات وتبعات إغلاق الاحتلال رسمياً جسر باب المغاربة واعتبر ذلك تمهيداً لما هو أخطر، وتمهيداً لبناء جسر عسكري يحمل الآليات العسكرية الاحتلالية، على حساب طريق باب المغاربة.
واعتبرت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة ان اغلاق الجسر هو بداية «عدوان على المسجد الاقصى» يتطلب «استنفارا عربيا اسلاميا» لوقفه. وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس ان «هذه الخطوة خطيرة تنم عن مخطط صهيوني بدا بالفعل وهو العدوان على المسجد الاقصى وهذا عمل عدواني وبمثابة اعلان حرب دينية على المقدسات الاسلامية في القدس». واضاف برهوم «هذا بحاجة الى حالة استنفار عربي اسلامي لوقف هذا الحدث الخطير وضرورة ان تتراجع حكومة الاحتلال عن هذا القرار لانه مس بحق من حقوق الشعب الفلسطيني بالقدس والمسجد الاقصى المبارك».
إلى ذلك، وافقت سلطات الاحتلال الاسرائيلي على إنشاء حي استيطاني جديد ومزرعة قرب مستوطنة (إفرات) في الضفة الغربية متجاوزة حدود المستوطنة بما يؤدي إلى امتداد تجمع «غوش عتصيون» الاستيطاني إلى مشارف بيت لحم. وذكرت الاذاعة الاسرائيلية أمس أن الحي الاستيطاني الجديد سيضم أربعين بؤرة استيطانية سيجري بناؤها في الموقع المعروف بـ (تلة هداغان) المحاذية لمخيم الدهيشة وقرية الخضر جنوب بيت لحم.
من جانبها، ذكرت صحيفة هارتس ان «المؤسسة العسكرية الاسرائيلية وافقت على تاسيس حي دائم جديد ومزرعة قرب مستوطنة عفرات في الضفة الغربية». واضافت «سوف تتجاوز هذه المشاريع مجال البناء الحالي وستشكل امتدادا فعالا لكتلة عتصيون الاستيطانية باتجاه الشمال والشمال الشرقي». واشارت الصحيفة الى انها «مع اكتمالها ستصل المستوطنة اليهودية في شمال كتلة عتصيون الى حواف ضواحي بيت لحم في الجنوب».
واوضحت الصحيفة ان وزير الدفاع ايهود باراك هو الذي وافق على خطط الحي الاستيطاني الجديد المسمى بجفعات هداغان واصدر عطاء البناء هذا الاسبوع بينما وافق الجيش على خطط المزرعة التي ستسمى جفعات ايتام.
من جانبها اوضحت حركة السلام الان المناهضة للاستيطان انه يجب النظر لهذا المشروع كجزء من نية اسرائيل المعلنة بضم كتلة عتصيون الاستيطانية في اي اتفاق مستقبلي مع الفلسطينيين. وقالت هاغيت اوفران من الحركة «البناء في عفرات له حساسية خاصة لانه يقع في شرق الطريق المؤدي الى بيت لحم مما يعني بانه ان ارادت اسرائيل ضم عفرات ستقطع بيت لحم عن جنوب الضفة الغربية».
وفي مدينة القدس المحتلة، افتتحت قوات الاحتلال فجر امس رسميًّا المعبر العسكري على مدخل مخيم شعفاط الذي سيفصل بين المواطنين المقدسيين القاطنين في شعفاط والمدينة المقدسة. وبينت المصادر أن جيش الاحتلال استدعى ممثلين عن لجان تطوير أحياء رأس خميس ورأس شحادة وضاحية السلام، ومخاتير ووجهاء آخرين، وأبلغهم رسميًّا أنه سيتم إغلاق الحاجز العسكري المقام على مدخل مخيم شعفاط، من أجل افتتاح المعبر المذكور. وأكدت المصادر أنه بعد استكمال بناء الجدار وافتتاح المعبر العسكري الجديد سيتم عزل أكثر من ستين ألف فلسطيني يحملون الهوية المقدسية ‹الزرقاء› ومراكز حياتهم داخل مدينة القدس عن المدينة ويسكنون في مخيم شعفاط وضواحي رأس شحادة ورأس خميس والسلام وجزء في بلدة عناتا؛ حيث لا يسمح بعبوره إلا لمن يحمل بطاقة القدس أو تصريحًا من سلطات الاحتلال.
وجاء الافتتاح التجريبي للمعبر تزامنا مع اعتصام دعت له اللجنة الشعبية لمقاومة جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في المنطقة ومحاولة إجبار قوات الاحتلال للسيارات والمركبات باستخدام المعبر الجديد بعد استكمال بناء المقاطع الأسمنتية لجدار الضم والتوسع العنصري على أراضي المخيم والمنطقة. واستخدمت قوات الاحتلال القنابل الغازية السامة المسيلة للدموع وسيارات المياه العادمة وإلقائها عبر سيارات خاصة ضد المتظاهرين فضلا عن استخدام عناصر من وحدة المستعربين بجي الاحتلال والتي تمكنت من اعتقال خمسة من فتيان وأطفال المنطقة.
في سياق آخر، هدمت سلطات الاحتلال امس منزل شقيقة الاسير المقدسي المحرر فؤاد الرازم في بلدة بيت حنينا شمال مدينة القدس، بحجة عدم الترخيص. وافادت العائلة ان طواقم من بلدية الاحتلال تساندها قوات من الشرطة وحرس الحدود داهمت بلدة بيت حنينا صباح امس، وحاصرت منزل المواطنة ام نضال الرازم، حيث تدعي البلدية أن المنزل شُيّد دون ترخيص، وشرعت بهدمه على كل ما يحتوي من اثاث دون السماح للعائلة باخراج ما يمكن اخراجه من المنزل.
وقال تقرير دولي ان سلطات الاحتلال هدمت خلال الايام الستة الاولى من الشهر الحالي 22 مبني يمتلكها الفلسطينيون في القدس الشرقية والمنطقة «ج» بالضفة الغربية بحجة عدم حصول اصحابها علي تراخيص بناء إسرائيلية. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفسلطينية المحتلة (أوتشا) في تقرير وزعه مكتبه في القاهرة أمس ان سلطات الاحتلال الإسرائيلية أصدرت 19 أمرا بوقف بناء ضد مبان سكنية ومسجد وخمس آبار وأربعة حظائر للماشية و11 عمودا للكهرباء في محافظتي الخليل وقلقيلية. واضاف ان جيش الاحتلال بدأ الأسبوع الماضي في بناء مقطع أسمنتي جديد من الجدار العازل في المنطقة الواقعة شمال قرية قلنديا ومدخل مخيم شعفاط للاجئين مما سينتج عنه عزل 400 دونم من الأراضي.
في السياق، تلقى سكان قرية وادي النعم في النقب أمس، إنذارات تنص على وجوب إخلاء القرية من السكان وهدم المباني وحظائر الأغنام، وكل مبنى، وذلك خلال 48 ساعة. وعلم أنه تم توزيع الإنذارات من خلال إلصاقها على لافتات نصبت من قبل ما يسمى «دائرة أراضي إسرائيل»، التي تعتبر الأراضي ملكا لها. وتحدد هذه الإنذارات، التي تنص على وجوب مغادرة الأرض من قبل السكان وتتهم أصحابها بأنهم دخلوا إلى أراضي دولة، مدة 48 ساعة من أجل إخلاء الأرض.
وحاول مستوطنون متطرفون صباح امس حرق منزل ببلدة عوريف جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
واعتقلت قوات الاحتلال في الساعات الأولى من صباح أمس سبعة فلسطينيين في الضفة الغربية. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني أن القوات الإسرائيلية اعتقلت الفلسطينيين بدعوى أنهم «مطلوبون».
ونددت السلطة الفلسطينية بهذه الخطوة على لسان الناطق باسم الرئاسة نبيل ابو ردينة الذي قال ان «هذا تصعيد اسرائيلي مدان ومرفوض»، معتبرا «ان هذه الممارسات والاجراءات سواء في القدس واغلاق باب المغاربة واعتداءات المستوطنين وقرار بناء اربعين بؤرة استيطانية جديدة يؤكد لنا ان هذه الهجمة الاسرائيلية هدفها التصعيد ضد اي جهود دولية وخاصة ضد جهود اللجنة الرباعية لمحاولة احياء عملية السلام المتعثرة بسبب الممارسات الاستيطانية الاسرائيلية».
بدوره حذّر الشيخ كمال خطيب – نائب رئيس الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني امس من تداعيات وتبعات إغلاق الاحتلال رسمياً جسر باب المغاربة واعتبر ذلك تمهيداً لما هو أخطر، وتمهيداً لبناء جسر عسكري يحمل الآليات العسكرية الاحتلالية، على حساب طريق باب المغاربة.
واعتبرت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة ان اغلاق الجسر هو بداية «عدوان على المسجد الاقصى» يتطلب «استنفارا عربيا اسلاميا» لوقفه. وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس ان «هذه الخطوة خطيرة تنم عن مخطط صهيوني بدا بالفعل وهو العدوان على المسجد الاقصى وهذا عمل عدواني وبمثابة اعلان حرب دينية على المقدسات الاسلامية في القدس». واضاف برهوم «هذا بحاجة الى حالة استنفار عربي اسلامي لوقف هذا الحدث الخطير وضرورة ان تتراجع حكومة الاحتلال عن هذا القرار لانه مس بحق من حقوق الشعب الفلسطيني بالقدس والمسجد الاقصى المبارك».
إلى ذلك، وافقت سلطات الاحتلال الاسرائيلي على إنشاء حي استيطاني جديد ومزرعة قرب مستوطنة (إفرات) في الضفة الغربية متجاوزة حدود المستوطنة بما يؤدي إلى امتداد تجمع «غوش عتصيون» الاستيطاني إلى مشارف بيت لحم. وذكرت الاذاعة الاسرائيلية أمس أن الحي الاستيطاني الجديد سيضم أربعين بؤرة استيطانية سيجري بناؤها في الموقع المعروف بـ (تلة هداغان) المحاذية لمخيم الدهيشة وقرية الخضر جنوب بيت لحم.
من جانبها، ذكرت صحيفة هارتس ان «المؤسسة العسكرية الاسرائيلية وافقت على تاسيس حي دائم جديد ومزرعة قرب مستوطنة عفرات في الضفة الغربية». واضافت «سوف تتجاوز هذه المشاريع مجال البناء الحالي وستشكل امتدادا فعالا لكتلة عتصيون الاستيطانية باتجاه الشمال والشمال الشرقي». واشارت الصحيفة الى انها «مع اكتمالها ستصل المستوطنة اليهودية في شمال كتلة عتصيون الى حواف ضواحي بيت لحم في الجنوب».
واوضحت الصحيفة ان وزير الدفاع ايهود باراك هو الذي وافق على خطط الحي الاستيطاني الجديد المسمى بجفعات هداغان واصدر عطاء البناء هذا الاسبوع بينما وافق الجيش على خطط المزرعة التي ستسمى جفعات ايتام.
من جانبها اوضحت حركة السلام الان المناهضة للاستيطان انه يجب النظر لهذا المشروع كجزء من نية اسرائيل المعلنة بضم كتلة عتصيون الاستيطانية في اي اتفاق مستقبلي مع الفلسطينيين. وقالت هاغيت اوفران من الحركة «البناء في عفرات له حساسية خاصة لانه يقع في شرق الطريق المؤدي الى بيت لحم مما يعني بانه ان ارادت اسرائيل ضم عفرات ستقطع بيت لحم عن جنوب الضفة الغربية».
وفي مدينة القدس المحتلة، افتتحت قوات الاحتلال فجر امس رسميًّا المعبر العسكري على مدخل مخيم شعفاط الذي سيفصل بين المواطنين المقدسيين القاطنين في شعفاط والمدينة المقدسة. وبينت المصادر أن جيش الاحتلال استدعى ممثلين عن لجان تطوير أحياء رأس خميس ورأس شحادة وضاحية السلام، ومخاتير ووجهاء آخرين، وأبلغهم رسميًّا أنه سيتم إغلاق الحاجز العسكري المقام على مدخل مخيم شعفاط، من أجل افتتاح المعبر المذكور. وأكدت المصادر أنه بعد استكمال بناء الجدار وافتتاح المعبر العسكري الجديد سيتم عزل أكثر من ستين ألف فلسطيني يحملون الهوية المقدسية ‹الزرقاء› ومراكز حياتهم داخل مدينة القدس عن المدينة ويسكنون في مخيم شعفاط وضواحي رأس شحادة ورأس خميس والسلام وجزء في بلدة عناتا؛ حيث لا يسمح بعبوره إلا لمن يحمل بطاقة القدس أو تصريحًا من سلطات الاحتلال.
وجاء الافتتاح التجريبي للمعبر تزامنا مع اعتصام دعت له اللجنة الشعبية لمقاومة جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في المنطقة ومحاولة إجبار قوات الاحتلال للسيارات والمركبات باستخدام المعبر الجديد بعد استكمال بناء المقاطع الأسمنتية لجدار الضم والتوسع العنصري على أراضي المخيم والمنطقة. واستخدمت قوات الاحتلال القنابل الغازية السامة المسيلة للدموع وسيارات المياه العادمة وإلقائها عبر سيارات خاصة ضد المتظاهرين فضلا عن استخدام عناصر من وحدة المستعربين بجي الاحتلال والتي تمكنت من اعتقال خمسة من فتيان وأطفال المنطقة.
في سياق آخر، هدمت سلطات الاحتلال امس منزل شقيقة الاسير المقدسي المحرر فؤاد الرازم في بلدة بيت حنينا شمال مدينة القدس، بحجة عدم الترخيص. وافادت العائلة ان طواقم من بلدية الاحتلال تساندها قوات من الشرطة وحرس الحدود داهمت بلدة بيت حنينا صباح امس، وحاصرت منزل المواطنة ام نضال الرازم، حيث تدعي البلدية أن المنزل شُيّد دون ترخيص، وشرعت بهدمه على كل ما يحتوي من اثاث دون السماح للعائلة باخراج ما يمكن اخراجه من المنزل.
وقال تقرير دولي ان سلطات الاحتلال هدمت خلال الايام الستة الاولى من الشهر الحالي 22 مبني يمتلكها الفلسطينيون في القدس الشرقية والمنطقة «ج» بالضفة الغربية بحجة عدم حصول اصحابها علي تراخيص بناء إسرائيلية. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفسلطينية المحتلة (أوتشا) في تقرير وزعه مكتبه في القاهرة أمس ان سلطات الاحتلال الإسرائيلية أصدرت 19 أمرا بوقف بناء ضد مبان سكنية ومسجد وخمس آبار وأربعة حظائر للماشية و11 عمودا للكهرباء في محافظتي الخليل وقلقيلية. واضاف ان جيش الاحتلال بدأ الأسبوع الماضي في بناء مقطع أسمنتي جديد من الجدار العازل في المنطقة الواقعة شمال قرية قلنديا ومدخل مخيم شعفاط للاجئين مما سينتج عنه عزل 400 دونم من الأراضي.
في السياق، تلقى سكان قرية وادي النعم في النقب أمس، إنذارات تنص على وجوب إخلاء القرية من السكان وهدم المباني وحظائر الأغنام، وكل مبنى، وذلك خلال 48 ساعة. وعلم أنه تم توزيع الإنذارات من خلال إلصاقها على لافتات نصبت من قبل ما يسمى «دائرة أراضي إسرائيل»، التي تعتبر الأراضي ملكا لها. وتحدد هذه الإنذارات، التي تنص على وجوب مغادرة الأرض من قبل السكان وتتهم أصحابها بأنهم دخلوا إلى أراضي دولة، مدة 48 ساعة من أجل إخلاء الأرض.
وحاول مستوطنون متطرفون صباح امس حرق منزل ببلدة عوريف جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
واعتقلت قوات الاحتلال في الساعات الأولى من صباح أمس سبعة فلسطينيين في الضفة الغربية. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني أن القوات الإسرائيلية اعتقلت الفلسطينيين بدعوى أنهم «مطلوبون».
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى