- angelالمدير العام
- عدد المساهمات : 8871
نقاط : 14094
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
الموقع : عمان
المزاج : إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم"..
عريقات لـ «الدستور»: اجتماع عمان يهدف لالزام اسرائيل بالشرعية الدولية
الثلاثاء يناير 03, 2012 7:13 pm
قال الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات الفلسطينية عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية «ان السلطة الوطنية الفلسطينية تتوجه بالشكر والتقدير العميق لجلالة الملك عبدالله الثاني على الجهود الكبيرة التي بذلها ويبذلها شخصياً، بهدف كسر الجمود وإيجاد الارضية المناسبة لإستئناف المفاوضات».
وقال عريقات لـ»الدستور» ان الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لاعب قوي واساسي في المنطقة وان رسالة الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية مرحبة بهذه الجهود وقررت الاستجابة للدعوة الكريمة لجلالة الملك عبدالله الثاني.
واضاف «نحن تابعنا بحرص شديد الجهود الحثيثة التي بذلها وزير الخارجية ناصر جودة بالاتصال مع الاشقاء العرب وخاصة لجنة متابعة المبادرة العربية وكذلك الاتصالات مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروربي».
ولفت عريقات الى ان الاردن بذلك جهود كبيرة من اجل الزام إسرائيل بما عليها من التزامات في الاتفاقيات الموقعة والقبول بقرارات الشرعية الدولية وخطة خريطة الطريق التي دعت من جملة ما دعت الى وقف الاستيطان فوراً، موضحا ان اللقاء مع الإسرائيليين في الاردن لا يعني استئناف المفاوضات وانما البحث فيما ستقدمة حكومة نتنياهو وليبرمان بخصوص الاستيطان والقدس والحدود .مؤكداً أن الاردن شريك في هذه الملفات ايضا.
وعبر عريقات في رد على اسئلة عقب المؤتمر الصحفي الذي عقده امس في مقر دائرة شؤون المفاوضات في مدينة رام الله بعد ظهر امس عن فائق تقديره لجلالة الملك عبدالله الثاني لدعوتة إجتماع بين الأطراف في عمان.
وأضاف «إن هذه الدعوة تأتي ضمن الجهود الأردنية المستمرة لإلزام الحكومة الإسرائيلية الإلتزام بالشرعية الدولية ومنها خطة خارطة الطريق والتي تنص على تجميد تام لإستيطان في الأراضي الفلسطينية المجتلة بما فيها القدس الشرقية». ودعا عريقات الحكومة الإسرائيلية بإستغلال هذة الفرصة لوقف نشاطتها الإستيطانية والقبول بمبدأ حل الدولتين على حدود حزيران 1967 وإطلاق سراح الأسرى, وذلك لإيجاد أرضية مناسبة كما جاء في بيان الرباعية في 23.09.2011 لبدأ بمحدثات ذات مغزىا حقيقي لإنهاء الأحتلال وقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقيه.
وقال عريقات إن الاجتماع المرتقب اليوم الثلاثاء في عمان مع مستشار نتنياهو - يتسحاق مولخو لا يعني استئناف المفاوضات مع اسرائيل. مؤكداً بأن العالم بات يدرك أن استئناف المفاوضات يتطلب وقف الاستيطان وقبول اسرائيل بمبدأ حل الدولتين. واشاد عريقات بالجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية في سبيل كسر الجمود وخلق الأرضية المناسبة لاستئناف المفاوضات.
ودعا الحكومة الإسرائيلية لاستغلال الفرص الإيجابية التي أتاحها جلالة الملك عبدالله الثاني. وقال «ستكون قضية الأسرى على رأس أولوياتنا، وسيتم أعطاؤها الأهمية القصوى، فقد كان هناك اتفاق بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ايهود أولمرت، بأنه في حال استكمال _( صفقة شاليط)، سيتم الإفراج عن الأسرى خاصة الذين اعتقلوا وحوكموا قبل عام 1994م، وهو اتفاق تدركه الولايات المتحدة الأميركة والاتحاد الأوروبي وروسيا، لذلك نطالب إسرائيل بالكف عن الخلط بين مصطلح شروط والتزامات»، مؤكدا ان القيادة الفلسطينية لم تكن في يوم من الأيام ضد المفاوضات، ونأمل بأن تدرك الحكومة الإسرائيلية أهمية الدعوة الأردنية لعقد هذا الاجتماع، ونحن قدمنا ما لدينا من مواقف شاملة فيما يخص الحدود والأمن كما نص على ذلك بيان الرباعية، وسنذهب للاجتماع مع وزير الخارجية الأردني ناصر جودة والمندوب الإسرائيلي اسحق ملخو، وهناك قضايا بحاجة الى قرارات تبدأ بالحكومة الإسرائيلية من خلال إعلانها عن وقف الإستيطان.
وفي معرض رده على سؤال حول التهديدات الأمريكية والإسرائيلي للسلطة إن توجهت الى الأمم المتحدة مرة ثانية شدد عريقات على إن السلطة الوطنية والحكومة الفلسطينية لا تسعى للتصادم مع أي من الأطراف سواء الولايات المتحدة وغيرها، منوها إلى أن سعي القيادة الفلسطينية للحصول على دولة في الأمم المتحدة لم يكن الغرض منه نزع الشرعية عن إسرائيل، وإنما لمبدأ قيام الدولتين على حدود 67، وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره غير الخاضع لسلطة الاحتلال، فيما سيكون عام 2012 استمرارا لإعادة فلسطين للخارطة الجغرافية.
واوضح د. عريقات ان نتنياهو يسعى لجعل وظيفة السلطة الوطنية مقتصرة على الأمن والاقتصاد، إلا أننا نرفض هذه الوظيفة، لأن السلطة وظيفتها الاساسية نقل الشعب الفلسطيني من تحت الاحتلال إلى الاستقلال، ولا يوجد هناك من يطالب بحلها، خلافا لكل التأويلات.
وأكد عريقات « أنه يتوجب على حكومة نتنياهو تجميد بناء جميع المستوطنات وقبول حل حدود 1967م وإقامة دولتين من أجل العودة للمفاوضات، موضحاً أن المغزى من اللقاء هو البحث في ملفي الأمن والحدود المستقبلة للدولة الفلسطينية وليس العودة للمفاوضات السياسية.
وقال عريقات «نحن نأمل بأن يقوم الجانب الإسرائيلي بفهم أهمية الحدث ويقبل بشروط خريطة الطريق وألا تضيع الحكومة الاسرائيلية هذه الفرصة»، مشيراً أن الجانب الفلسطيني لم يوقف إطلاقاً اللقاء مع الاسرائيليين على المستويات الأمنية والوزارية والاقتصادي والقضايا الحياتية اليومية التي تهم المواطن الفلسطينية لان الاحتلال يسيطر على مفاصل الحياة الفلسطينية في الضفة والقطاع والقدس المحتلة.
الى ذلك قال وزير الأمن الإسرائيلي إيهود باراك بأن إسرائيل مستعدة لخوض مفاوضات مباشرة مع الفلسطينيين وتوليها أهمية كبيرة سعياً لتحقيق اختراق يتماشى مع مصالحها بالنظر إلى البدائل السيئة. وأكد مخاطباً أعضاء لجنة الخارجية والأمن البرلمانية أهمية توعية العالم بأن إسرائيل تعمل كل ما في وسعها للمضي قدماً بعملية السلام لعرقلة حملة نزع الشرعية عنها. وأضاف أن قيادة السلطة الفلسطينية تواجه أزمة متواصلة بالنظر إلى الجمود الذي يعتري المفاوضات والصعوبات في مساعيها للحصول على اعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطينية مشيراً إلى اهتمامها بالمفاوضات إلى جانب إصرارها على الاشتراطات لإطلاق المفاوضات. على حد قوله.
ومن جانبه رحب وزير الاستخبارات الاسرائيلية دان مريدور بالمبادرة الاردنية لعقد الاجتماع بين الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني وممثلي اللجنة الرباعية واصفا ذلك بتطور ايجابي. وتمنى أن يؤدي هذا اللقاء الى استئناف المفاوضات.وأكد مريدور انه لا يمكن حل النزاع من خلال قرارات تتخذها الأمم المتحدة ورفض المطالبة الفلسطينية بوقف البناء في القدس المحتلة شرطا لاستئناف المفاوضات.
من جانبها رحبت الولايات المتحدة بالمبادرة الاردنية لعقد اجتماع في عمان اليوم الثلاثاء بين مبعوثي اللجنة الرباعية الدولية وممثلين عن الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي. وقالت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون في بيان اصدرته في واشنطن الليلة قبل الماضية «انها ترحب وتدعم هذا التطور الايجابي، معربة عن أملها في أن يساهم اللقاء المباشر بين الجانبين في المضي قدما على الطريق الذي حددته اللجنة الرباعية».
وقال عريقات لـ»الدستور» ان الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لاعب قوي واساسي في المنطقة وان رسالة الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية مرحبة بهذه الجهود وقررت الاستجابة للدعوة الكريمة لجلالة الملك عبدالله الثاني.
واضاف «نحن تابعنا بحرص شديد الجهود الحثيثة التي بذلها وزير الخارجية ناصر جودة بالاتصال مع الاشقاء العرب وخاصة لجنة متابعة المبادرة العربية وكذلك الاتصالات مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروربي».
ولفت عريقات الى ان الاردن بذلك جهود كبيرة من اجل الزام إسرائيل بما عليها من التزامات في الاتفاقيات الموقعة والقبول بقرارات الشرعية الدولية وخطة خريطة الطريق التي دعت من جملة ما دعت الى وقف الاستيطان فوراً، موضحا ان اللقاء مع الإسرائيليين في الاردن لا يعني استئناف المفاوضات وانما البحث فيما ستقدمة حكومة نتنياهو وليبرمان بخصوص الاستيطان والقدس والحدود .مؤكداً أن الاردن شريك في هذه الملفات ايضا.
وعبر عريقات في رد على اسئلة عقب المؤتمر الصحفي الذي عقده امس في مقر دائرة شؤون المفاوضات في مدينة رام الله بعد ظهر امس عن فائق تقديره لجلالة الملك عبدالله الثاني لدعوتة إجتماع بين الأطراف في عمان.
وأضاف «إن هذه الدعوة تأتي ضمن الجهود الأردنية المستمرة لإلزام الحكومة الإسرائيلية الإلتزام بالشرعية الدولية ومنها خطة خارطة الطريق والتي تنص على تجميد تام لإستيطان في الأراضي الفلسطينية المجتلة بما فيها القدس الشرقية». ودعا عريقات الحكومة الإسرائيلية بإستغلال هذة الفرصة لوقف نشاطتها الإستيطانية والقبول بمبدأ حل الدولتين على حدود حزيران 1967 وإطلاق سراح الأسرى, وذلك لإيجاد أرضية مناسبة كما جاء في بيان الرباعية في 23.09.2011 لبدأ بمحدثات ذات مغزىا حقيقي لإنهاء الأحتلال وقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقيه.
وقال عريقات إن الاجتماع المرتقب اليوم الثلاثاء في عمان مع مستشار نتنياهو - يتسحاق مولخو لا يعني استئناف المفاوضات مع اسرائيل. مؤكداً بأن العالم بات يدرك أن استئناف المفاوضات يتطلب وقف الاستيطان وقبول اسرائيل بمبدأ حل الدولتين. واشاد عريقات بالجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية في سبيل كسر الجمود وخلق الأرضية المناسبة لاستئناف المفاوضات.
ودعا الحكومة الإسرائيلية لاستغلال الفرص الإيجابية التي أتاحها جلالة الملك عبدالله الثاني. وقال «ستكون قضية الأسرى على رأس أولوياتنا، وسيتم أعطاؤها الأهمية القصوى، فقد كان هناك اتفاق بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ايهود أولمرت، بأنه في حال استكمال _( صفقة شاليط)، سيتم الإفراج عن الأسرى خاصة الذين اعتقلوا وحوكموا قبل عام 1994م، وهو اتفاق تدركه الولايات المتحدة الأميركة والاتحاد الأوروبي وروسيا، لذلك نطالب إسرائيل بالكف عن الخلط بين مصطلح شروط والتزامات»، مؤكدا ان القيادة الفلسطينية لم تكن في يوم من الأيام ضد المفاوضات، ونأمل بأن تدرك الحكومة الإسرائيلية أهمية الدعوة الأردنية لعقد هذا الاجتماع، ونحن قدمنا ما لدينا من مواقف شاملة فيما يخص الحدود والأمن كما نص على ذلك بيان الرباعية، وسنذهب للاجتماع مع وزير الخارجية الأردني ناصر جودة والمندوب الإسرائيلي اسحق ملخو، وهناك قضايا بحاجة الى قرارات تبدأ بالحكومة الإسرائيلية من خلال إعلانها عن وقف الإستيطان.
وفي معرض رده على سؤال حول التهديدات الأمريكية والإسرائيلي للسلطة إن توجهت الى الأمم المتحدة مرة ثانية شدد عريقات على إن السلطة الوطنية والحكومة الفلسطينية لا تسعى للتصادم مع أي من الأطراف سواء الولايات المتحدة وغيرها، منوها إلى أن سعي القيادة الفلسطينية للحصول على دولة في الأمم المتحدة لم يكن الغرض منه نزع الشرعية عن إسرائيل، وإنما لمبدأ قيام الدولتين على حدود 67، وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره غير الخاضع لسلطة الاحتلال، فيما سيكون عام 2012 استمرارا لإعادة فلسطين للخارطة الجغرافية.
واوضح د. عريقات ان نتنياهو يسعى لجعل وظيفة السلطة الوطنية مقتصرة على الأمن والاقتصاد، إلا أننا نرفض هذه الوظيفة، لأن السلطة وظيفتها الاساسية نقل الشعب الفلسطيني من تحت الاحتلال إلى الاستقلال، ولا يوجد هناك من يطالب بحلها، خلافا لكل التأويلات.
وأكد عريقات « أنه يتوجب على حكومة نتنياهو تجميد بناء جميع المستوطنات وقبول حل حدود 1967م وإقامة دولتين من أجل العودة للمفاوضات، موضحاً أن المغزى من اللقاء هو البحث في ملفي الأمن والحدود المستقبلة للدولة الفلسطينية وليس العودة للمفاوضات السياسية.
وقال عريقات «نحن نأمل بأن يقوم الجانب الإسرائيلي بفهم أهمية الحدث ويقبل بشروط خريطة الطريق وألا تضيع الحكومة الاسرائيلية هذه الفرصة»، مشيراً أن الجانب الفلسطيني لم يوقف إطلاقاً اللقاء مع الاسرائيليين على المستويات الأمنية والوزارية والاقتصادي والقضايا الحياتية اليومية التي تهم المواطن الفلسطينية لان الاحتلال يسيطر على مفاصل الحياة الفلسطينية في الضفة والقطاع والقدس المحتلة.
الى ذلك قال وزير الأمن الإسرائيلي إيهود باراك بأن إسرائيل مستعدة لخوض مفاوضات مباشرة مع الفلسطينيين وتوليها أهمية كبيرة سعياً لتحقيق اختراق يتماشى مع مصالحها بالنظر إلى البدائل السيئة. وأكد مخاطباً أعضاء لجنة الخارجية والأمن البرلمانية أهمية توعية العالم بأن إسرائيل تعمل كل ما في وسعها للمضي قدماً بعملية السلام لعرقلة حملة نزع الشرعية عنها. وأضاف أن قيادة السلطة الفلسطينية تواجه أزمة متواصلة بالنظر إلى الجمود الذي يعتري المفاوضات والصعوبات في مساعيها للحصول على اعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطينية مشيراً إلى اهتمامها بالمفاوضات إلى جانب إصرارها على الاشتراطات لإطلاق المفاوضات. على حد قوله.
ومن جانبه رحب وزير الاستخبارات الاسرائيلية دان مريدور بالمبادرة الاردنية لعقد الاجتماع بين الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني وممثلي اللجنة الرباعية واصفا ذلك بتطور ايجابي. وتمنى أن يؤدي هذا اللقاء الى استئناف المفاوضات.وأكد مريدور انه لا يمكن حل النزاع من خلال قرارات تتخذها الأمم المتحدة ورفض المطالبة الفلسطينية بوقف البناء في القدس المحتلة شرطا لاستئناف المفاوضات.
من جانبها رحبت الولايات المتحدة بالمبادرة الاردنية لعقد اجتماع في عمان اليوم الثلاثاء بين مبعوثي اللجنة الرباعية الدولية وممثلين عن الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي. وقالت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون في بيان اصدرته في واشنطن الليلة قبل الماضية «انها ترحب وتدعم هذا التطور الايجابي، معربة عن أملها في أن يساهم اللقاء المباشر بين الجانبين في المضي قدما على الطريق الذي حددته اللجنة الرباعية».
- اسمر66660عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 1113
نقاط : 4711
التقيم : 12
تاريخ التسجيل : 30/10/2011
رد: عريقات لـ «الدستور»: اجتماع عمان يهدف لالزام اسرائيل بالشرعية الدولية
الثلاثاء يناير 03, 2012 7:33 pm
عريقات لـ «الدستور»: اجتماع عمان يهدف لالزام اسرائيل بالشرعية الدولية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى