منتدى كلنا الاردن
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز ونتمنى لك الفائدة من خلال منتدنا الذي تشرف بوجودك فيه معنا
وفي انتظار ابداعــــــــــــــــــــــك
منتدى كلنا الاردن منتدى كل الاردنيين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى كلنا الاردن
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز ونتمنى لك الفائدة من خلال منتدنا الذي تشرف بوجودك فيه معنا
وفي انتظار ابداعــــــــــــــــــــــك
منتدى كلنا الاردن منتدى كل الاردنيين
منتدى كلنا الاردن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اهلا وسهلا بكل الاعضاء والزوار
<p>

منتدنا يفخر بوجودكم معنا وووووووو لانكم الاحلى والاجمل والارقى
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




اذهب الى الأسفل
نور
نور
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
الأمير الحسن: ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس  4311_1217419138 عدد المساهمات : 3481
نقاط : 5342
التقيم : 2
تاريخ التسجيل : 26/10/2011
المزاج : انا انثى قلبي كنزي احفظ فيه اسراري اجمع فيه نبضات حبي وفي خواطري امنياتي .. انا لا أصرخ على جروحي بل ادفنها عميقا بأعماق روحي

الأمير الحسن: ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس  Empty الأمير الحسن: ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس

الثلاثاء مارس 13, 2012 5:27 pm
الأمير الحسن: ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس





قال سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للدراسات الدينية، «إن ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس»، داعياً إلى بلورة درب مشترك بين أتباع مختلف الديانات للإيمان والأخلاق والعلم والعمل.

وأكّد سموه، خلال افتتاحه ورشة عمل «المسيحية في الشرق، إلى أين؟»، التي التأمت في عمان امس الاثنين، أن من حقنا كعرب أن نذكّر بأن العرب المسيحيين هم من رواد الفكر العربي، وقلة عددهم لا تغفل حقيقة أنهم من أهل البلاد الأصيلة والأصلية.

وأضاف أن المسيحية إحدى أهم ديانات العرب قبل الإسلام، والعرب المسيحيون هم أحفاد القبائل العربية التي كانت أغلبيتها مسيحية واستقبلت طلائع الفتح العربي.

وقال الأمير الحسن «إننا نعيش اليوم عهد الاستغراب، أي الإسلام والغرب، بعد أن عشنا عهد الاستشراق سابقا ، مشيرا إلى أن بلسمة الجراح لن تكون فقط بالتصريحات وعبر الإعلام الإلكتروني، ولكن آن الأوان أن نؤكد أهمية الإعلام الإنساني.

وأضاف سموه أن التذويب الداخلي لواقعنا ، كما هو الحال في العراق اليوم، هو تذويب سياسي مذكّراً أن مفهوم الخلافة في ذروتها كان تابعاً لمفهوم الأمة التي ليست محصورة في الإنسان المسلم أو الكيان المسلم بل تعني التعامل مع الإنسان بوصفه إنساناً.

وبيّن الأمير الحسن أن الغاية من الفكر الديني أن نبتعد عن فكر من يعتقدون أن كل المساعي المؤدية لاحتكار الحقيقة في اللاهوت والفكر ما هي إلا شكل آخر من أشكال الرغبة في التسلط.

وذكّر الأمير الحسن أن تبني الأفكار الواضحة هو الذي يؤدي بنا إلى مواقف مشتركة من القضايا الروحانية ، وإلا أصبحت الحقائق المادية أقوى من إلهامنا الروحي.

من جهته ، ألقى مدير المعهد الملكي للدراسات الدينية، الدكتور كامل أبو جابر، كلمة بيّن فيها أن هذه الورشة تعالج قضية خطيرة من القضايا التي تواجه منطقتنا المشرقية مذكراً «بأن للعرب دينين لا دينا واحدا: دين الإسلام للأغلبية ودين المسيحية للقلة».

وأضاف أبو جابر «أن العرب المسيحيين يعترفون أنهم قلة ولكنهم يرفضون إطلاق صفة الأقلية عليهم لإيمانهم أنهم عرب أقحاح من صلب هذه الأمة» مشيراً إلى فضل الإسلام التاريخي في استمرار الوجود المسيحي حتى اليوم في المنطقة وهذا التاريخ المشترك الذي تخللته أحياناً لحظات حرجة كادت تقود إلى بعض الالتباس ، كلحظة حروب الفرنجة التي يدعوها الغرب بالصليبية ، والتي لا علاقة لها حقاً لا بالصليب ولا بالمسيحية.

وأشار أبو جابر إلى أن الغايات من إعادة رسم خريطة المنطقة متعددة، أحد أبعادها تهجير المسيحيين من الشرق والإسهام في القضاء على القومية العربية وفكرها والتي يتفيأ المسيحي والمسلم تحت لوائها مشدداً أن واجب المسيحيين العرب لا البقاء في المنطقة وحسب، بل والعمل على إعادة التعددية إلى نسيجها الاجتماعي، وعلى المجتمعات العربية أن تتعلم كيف تدير التنوع بأسلوب عصري وحضاري.

وأكّد «متروبوليت» حلب للسريان الأرثوذكس، المطران مارغريغوريوس يوحنا إبراهيم، الحاجة إلى أصوات مسلمة ذات وزن كبير لبعث الأمل والرجاء في المنطقة مشيراً إلى أن هاجس الهجرة هو من أهم هواجس المسيحيين في المنطقة ، بل ومن هواجس المسلمين المعتدلين أيضاً.

وأضاف المطران إبراهيم أن المسيحيين في الشرق يريدون أن يكونوا في سوية مع باقي المواطنين في الحقوق والواجبات داعياً إلى تعميق ثقافة المواطنة في المنطقة وإلا فسيكون هنالك غبن بحق المسيحيين.

وتناقش الورشة التي ينظمها المعهد الملكي للدراسات الدينية بالتعاون مع مطرانية السريان الأرثوذكس في حلب وجمعية المانونايت المركزية على مدار يومين واقع المسيحية المشرقية والعرب المسيحيين ومستقبلهم، بمشاركة رجال دين وخبراء وأكاديميين من الأردن وسوريا وفلسطين والعراق ومصر ولبنان والسودان وإيران
angel
angel
المدير العام
المدير العام
عدد المساهمات : 8871
نقاط : 14094
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
الموقع : عمان
المزاج : إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على " إنسان ما فتفقد أحاسيسك جيداً فقد تكون في حالة " حب " وأنت "لا تعلم"..

الأمير الحسن: ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس  Empty رد: الأمير الحسن: ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس

الثلاثاء مارس 13, 2012 6:41 pm
الأمير الحسن: ركيزة ديننا وإيماننا تكمن في الخلاص وليس في الحقد والتعبئة والتجييش ومعاقبة الناس
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى